أشتاق لمن عرفوا قدر الحياة الدنيا وقلة المقام فيها، أماتوا فيها الهوى، طلباً لحياة الأبد.
كلما أمرّت الحياة حلى لهم تذكر
،{َلا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ }الأنبياء103
وركبٍ ســـــروا والليل ملــق رواقه .... على كل مغبرا لمطــــــــالع قاتم.
حدوا عزماتٍ ضاعت الأرض بينها .... فصار سُرَاهم في ظهور العزائم.
تريهم نجــــوم الليــل مايتبــعونـــه .... على عاتق الشعري وهام النعائم .
اذا اطردت في معرك الجد قصفوا .... رماح العطايا في صدور المكارم.