نعم اختي الفاضلة .
كل منا سيأتي يوم زفافه ، لامحالة ، وسينتقل من هذه الدنيا ، تارك احبابه ، من الاهل والاصدقاء والاقرباء، مغادر لتلك الدار ، التي يسكنها بعد مراسم الزفاف ، فهي:
روضة من رياض الجنة او حفرة من حفر النار.
ومع علمنا علم اليقين برحيلنا لتك الدار ، تقاعسنا عن عمارتها وبنائها ، وقدمنا الدار الفانية على الباقية ، ياله من حمق !!
والله المستعان....
رزقنا الله وياكم ، حياة القلوب ، والعمل لذلك اليوم ....يوم الزفاف ،!!