لوعة الفراق لها وفع قاسي على النفس وخاصة اذا كان هذا السخص ممن له مكانة سامقة ،ورحيله يترك فراغ لايملاءه احد.
لكن هذه سنة الله الماضية بخلقة ، كم من حزنٍ يعقبة فرح وكم من ضيق صدرٍ يتبعة انشراح، وكم من ظلمة يتبعا ضياء.
والله جعل للمسلم أجر على صبره وايمانه بقصاء الله وقدره.{ ما يصيب المؤمن من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها الا كفر الله بها من خطاياه }
شكراً لك على الاختيار والنقل.