يعتصر قلبي ألألم عندما أرى أهتمامات شبابنا تنصب على هدر الاوقات فيما لافائدة منه والتأثر السلبي بما ينشره أعداء الاسلام من تغريب.
ويحدوني الأمل المشرق عندما أقرأ حديث الحبيب صلى الله عليه وسلم.
"لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم حتى يأتي أمر الله وهم كذلك".