منابر الهدم والتضليل كثيرة وكبيرة
واتباعها كثر ،
وهي تدغدغ مشاعر سطحية
يعقلها كل ذي لب سليم ،
من الشبهات والشهوات ،
مليء هذا القلب
بمنهج أصيل
مستمد من كتاب ربنا
وصحيح سنة نبينا صلى الله عليه وسلم .
وفق مفهوم السلف الصالح
الذين تخرجوا من المدرسة النبوية.
ثم يأتي دور المؤسسات التربوية
والمحاضن الاجتماعية
التي تتكاتف جهودها
لتنشئة الأجيال على هذا المنهج ،
الذي يحترم ورثة الانبياء
ويطيع ولاة الامر
فيما ليس فية أمر بمعصية الخالق،
ففي هذه الحالة. يفقد هؤلاء
من يطبل لهم
ويسمع نهيقهم
ويتبع توجيهاتهم.
بورك فيك (ال فراغ).
أشكلت علي هذه، هل من ايضاح؟ كلناقال الله في كتابه ~{ والفتنة اشد من القتل ]~ فلم يقل احد في يوم من الأيام ان هذا حلال او هذا حرام بل العقل ينفي ذلك تصوراً قاطعاً لصفاوة عقلنا .. ولندرة افكارنا ..!