لفن الانوثة،
لوحات جميلة،
ساحرة ,,
ومعانٍ
كبيرةٌ
قل من غاص في أعماقها,,
لجلب دررها النادرة
من الرجال ,
قل ،
من أتقن
وتذوق ذلك الفن
بطرقة المشروعة .
وقل من النساء
من عزفت
على أوتارة
لتسمع بعلها
مالذ وطاب
من الالحان الشيقة،
وتلبسة لباس السعادة الزوجية
حتى تمتزج ارواحهما
وكأنها في جسد واحد.
وكم من إمرأة
تحمل مسمى الانوثة
وهي مسترجلة
،ولاتمت للانوثة بصلة.
وكم من رجلٍ
لايحمل الا مسمى الرجولة.
سلطان الزين .
لإختيارك للموضوع
اسلوب لايتقنه الا انت.
حمداً لله على عودتك.