أهلاً بتلك الطلة من جديد ..
الحمد لله على سلامة القلم الذي ننتظر عودته بفارغ الصبر .
ذلك القلم الذي عندما يكتب يسلط الضوء على ماهو غائب عن أذهاننا ولا يذهب عن مايشتت أفكرنا بل يرتقي بنا بتلك الذائقة والنكهة الخاصة التي قلما توجد في منتدنا.
فوالله لانجد مثل صفاء حبره.
أتمنى يا أبا عبدالرحمن أن لاتطيل غيابك مرةً أخرى فأنت جوهرةٌ نادرة أتمنى أن تكمل بريقها وتخطف الأضواء معها كالعادة.
فهنيئاً لنا بك كقلم وابن عم.
تقبل تحياتي أخوك / الود طبعي..