وذكرتني في قصة الأعرابي والرسول شافه
يومن بال في المسجد وصاحوا عليه الصحابه
والرسول خلا ياما الرجال خلص من الحاجه
عقبها دعاه بالموعظه الحسنه ياما زال إعناده
ودعا ربه إنه مع الرسول اللذين يدخلون جنانه
قال الرسول تحجرت واسعا ..وإنتهت بإبتسامه
هذي القصه بأحداثها تشبه قصة الفتيات الثلاثه
المعاني كلها بالجهاله والمسجد وعدم إحترامه
من دعا بالموعظه الحسنه فالناس تقبل دعواته
مع تحيات أخوك الملثم