هذه ليست قصة أقرب للخيال ..
بل قصة مؤثرة يتقطع لها القلب ..
فاللحظات التي مرت بك لحظات أقل مايقال عنها أنها لحظات صعبة
يحتاج معها المرء إلى أعصاب من فولاذ حتى يتجاوزها ..
عموماُ ..
افرح أخي محمد فهذه القصة بوادر لانفراج أزمتك ـ إن شاء الله تعالى ـ
وعودتك إلى أحضان والديك أولاً ثم زوجتك وأبنائك ( إذا كان لديك أبناء) ..
الله يفك أسرك ويفرج أزمتك ونفرح بعودتك قريباً ـ إن شاء الله تعالى ـ
أخوك
أبو عبدالإله
( إداري فريق النجوم سابقاً )