قصيده حزينة جداً ، لكن هي الغفلة تنسي الانسان، تلك اللحظات الرهيبة والصعيبة .
ياليتتني فكرت قبل انغماســــي .. بالغفلة اللي منتهاها للافـــلاس
الله وأكبر .
يرحل الانسان عن هذه الفانية !
يترك أعز مايملك !
يفارق أقرب الناس إليه
بل من امتزجة روحة بروحها
شريكة حياته ونصفه الثاني .
يخرج بثوب ابيض (الكفن)
يوضع بتلك الحفرة الموحشة ، لاونيس ولاجليس ،
الا العمل الصالح.
هل من معتبر ؟
وهل من مشمر لتزود بالعمل الصالح ما دام في فسحة من العمر؟
ملاك .
بارك الله فيك على هذا النقل الهادف والمعبر.
رحمة الله صاحب هذه القصيده رحمة واسعة .