دائما أنا معجب فيك بكل حالاتك في أفراحك وأحزانك حتى ولو إختلفت مشاعرك وجعلت عنوانها دموعا فهي لم تخرجك عن طورك بل حسبتك والله حسبنا بأنك كالجبل لاتهزه الريح .وقدوتنا في ذلك رسولنا الكريم.حينما قال إن العين لتدمع وأن القلب ليحزن وإنا لفراقك ياإبراهيم لمحزونون..وليس عيبا إبراز مشاعرنا الصادقه في كل تقلباتها ..أبو فايز لا أكذب إذا قلت هذا أحد أسرار تميزك وتفوقك..مع دعواتي الصادقه لها بشفاء العاجل وأن يمدكم الله
بالصبر والأجر..ولك جزيل شكري ومحبتي الخالصه لشخصك الكريم.