أهلا بالغالي أبو موسى
يقول الشاعر
الحقد داءٌ دفينٌ ليس يحمله *** إلا جهولٌ ملـيءُ النفس بالعلل
مالي وللحقد يُشقيني وأحمله *** إني إذن لغبيٌ فاقدُ الحِيَل؟!
سلامة الصدر أهنأ لي وأرحب لي *** ومركب المجد أحلى لي من الزلل
إن نمتُ نمتُ قرير العين ناعمـها *** وإن صحوت فوجه السعد يبسم لي
وأمتطي لمراقي المجد مركبــتي *** لا حقد يوهن من سعيي ومن عملي
مُبرَّأ القلب من حقد يبطئـــني *** أما الحقود ففي بؤس وفي خطــل
العفو من شيم الكبار
قد نتحدث كثيرا عن العفو وأهميته ولكن قد لانقدر على تطبيقه على أرض الواقع
ولكن قد نمرن أنفسنا مرة تلو الأخرى على العفو والصفح
ولنبدأ بالأقربين من إخواننا وزوجاتنا وأبنائنا ثم نتدرج لباقي الأقارب ومن ثم المجتمع عموماً
أبو موسى مقال في الصميم
نسأل الله لنا ولكم الهدى والتقى والعفاف والغنى