(أيها الأمير والله لا أرجع عن قصدي هذا ما لم أنته إلى البحر المحيط أخوض فيه بفرسي ). طارق بن زياد وحينما أخبرة موسى أن الوليد بن عبد الملك منحه الأندلس فلم يغتر بهذا المنصب الزائل وقال له كلمات سطرها التاريخ كأروع ما يكون المصدر :