و مازلت ُ أنا ذلك الطفل ,.
الذي يحاول دائماً إسعاد الآخرينْ
و عَاجز كُل العجز عن إسعاد قَلبه ,. !
لمن كانوا و مازالوا يحاولون رسم السعادة
في طريقي ,. شُكراً لأنكم أقرب لنفسي مني
شُكراً لأنكم أحبتي / شُكراً لربي الذي
وهبني إياكم ..ولم تزالو لا تقدروني...
|