شهقة أولى||
أنا الموبوء بالأنا ، أعشقكِ ..
!!.
تمنيت ساعتها أني رسام كي لا أحرم الآخرين متعة النظرِ إليكِ ..
!
الظلام لا يجدي مع رجلٍ إعتاد منذ صغرهِ على دلوف الأماكن المحظورة .
فلا تلوذي بهِ لتحرميني رؤية خجلكِ ..!
فأنا الذي صنعهُ أولَ مرّة ! ،
وأنا من يعيد صياغة ملامحةِ على وجنتيكِ متى ما أردتُ ذلك ..!
شهقة مخنوقة||
منذ تركتكِ آخر مرة وأنا أحلمُ بريحٍ تطرد شبح الوشاة عنكِ ، وعني أيضاً ..
فجأة! تذكرتُ أني الرجل ..
وأني من يجبُ أن يأتي و يمضي بدّقة و حرصٍ شديدين !
أنتِ الرجل و الأنثى في آنٍ معاً .. تارة تكتبيني قصيدة
وتارةً .. تغنيني أغنية !
شهقة خجولة ||
لا أعرفُ كيفَ أسكبها بحنانِ على مسامعكِ ولا أدرك سبيلاً آخر لإيصالها لكِ غير إمتطاءكِ بهمجيّةِ!
*
*
*
*
.!.
أُ
ح
ب
كِ
الحُب يأتي لاحقاً..
قالتْـها بدون إستئذان
وهربت ت ت ت ت ت ت .
الشلاشيً ...ذات .. عشق!