أولا / آآآآآآآآآآآآآآآآآآمين .
ثانيا/ كثير منا يصلي ولكنه لا يقيم الصلاة على أصولها , فتجده لاهيا وسارحا في أمور الدنيا أثناء الصلاة .
والبعض تجده سريعا في الصلاة بدرجة تنافي الخشوع وتفوت الطمأنينة.
والإنسان إذا ما صلى بخشوع فأنه يخرج من الصلاة براحة وطمأنينة بالنفس لا توصف ,فسبحان الله.
جزاك الله خير .