06-25-2011, 11:48 PM
|
المشاركة رقم: 584
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
|
الرتبة: |
|
البيانات |
التسجيل: |
Jan 2010 |
العضوية: |
833 |
المشاركات: |
1,540 [+] |
بمعدل : |
0.28 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
أمل السلطاني
المنتدى :
المقناص والرحلات البرية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جزاء السلطاني
وجاء الثعلب وأكل الدجاج الذي وضع له بيت مقابل بقالة الراكد عند " عرب تينه " وكان عوض جبيب أنذاك طفلاً يلعب ويلهو وَ " يسرح " في الدجاج وقد بكى بكاء شديداً على الدجاج المأكول من قبل الثعلب الغادر , ولامت أم عوض " الطمشاااء " أم الراكد على " فهاوة أبنها الراكد " الذي كان فاغراً فاه عند البقالة ويحك جنبه الأيمن حيث كان الوقت ظهراً والحرارة شديدة وكميات العرق التي هطلت من " جنوب " الراكد أدت إلى حكه شديدة ربما كان للوسخ أثر في ذلك حيث أن شدة الحكة جعلته يحاول عض جنبيه بأسنانه لذلك ألتفت ولم يرى الثعلب , حينها قالت أم راكد للسيدة الطمشاء ياوخيتي ولدتس عوض تراه ماهو بعيد(ن) عن ولدي المفهي علامه يوم شاف الحصني ماصاح , هنا وبكل فطنه قال عوض لأم راكد ليه تحسبيني " الدلخ " اللي في كتاب القراءة :big_smile2:
|
قالت أم الراكد ..الله المستعان ياوليدي..يمكنك متخبي بكتاب العلووم ..تعرف هالوزاره قامت تحووس في الكتب..:biggrin23:
|
|
|