وتتعدد المسميات وتتلوّن حسب الأهواء ولكن تظل هذا الخصله تمتااز برائحه كريهه!
مهما حاول الخائن ان يبرر لذاته المنتكسه بشتى انواع المبررات فهو في خلجات نفسه يعلم انّ لاااأحد يوافقه على فعله..
امثال هؤلااء في عالمنا العربي كثيرون, وتجدهم في الخارج يعربدون, وإذا سئلتهم هل انتم متزوجون, قالوا لك نعم, فإذا قلت لهم لماذا تخونون, قالوا لك لم نجد عند زوجاتنا مانجده عند المومسات والبغايا, وهذا لعمري آآآآية من آيااات الفجور و الجنوون!
تحياتي لك..