رحمك الله يامحسن الهزاني...180 عام والى الان يحتار النقاد بقوتها ومفرداتها وطريقة مناجاتك لربك بها....وكما ورد عن الرواة ان الله اغاث الهزاني واهل قريته بأمطار وخير كثير بعد سنين عجاف ودهر مرير بعدما قال هذه القصيدة عند خروجه وضعاف قومه من الاطفال والعجائز وكبار السن وهزيل الانعام للصحراء لطلب الاستغاثه من المغيث الكريم