بوركت اخية
وانتقاء مميز لهذا الموضوع صراحة فالتاسمح هو من سمات ديننا الحنيف وهو يندرج تحت حسن الخلق
وقد قال صلى الله عليه وسلم في حسن الخلق ((إن من أحبكم إلي ، وأقربكم مني مجلسا يوم القيامة ؛ أحسنكم أخلاقا )). الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 2649
خلاصة حكم المحدث: صحيح