سَنَكوٌنْ أَكْثّرْ سَعَادِةً حِينَ نَكُونُ أَكْثَرْ بَرَاءَةً ,
وَعَفويَةً فِي الَتِعْبِيرٌ عَنْ مَشَاعِرَنَا لِ أَنْفِسَنَا ..
وَ لِمَنْ حَوِلنَا وَ لِمَنِ نَعِرْف وَ لِمَمَمَن لَآ نَعِرَفْ !
فَ الَتعْبِيرْ عَنْ الْمَشَاعِرْ لَيْسَ بَوْحاً بِ ( أَسْرَارٍ نَوِوِيّة ) ..
* د. سلمان العودة 
,