رجال ضائعون .. ونساء ضائعات .. والضحية أطفال ...!

أزواج ، وزوجات في مشكلات لا تنتهي !




من الذي يفرض الحياة ، ومن الذي يمارس دورا جديدا في التفاهم الأنيق ..!؟
احتياجات الفتاة العادية .. أبدا لن تكون كاحتياجاتها حين تكون زوجة ، أو أم ..
وكذلك احتياجات الرجل ، لن تكون أبدا متشابهة في حالة زواجه ، وحالة عزوبيته ..!

هناك مشكلات تطوف بمجتمعات العالم كله .. ، ولدينا نحن في البلدان العربية ، ( والخليج العربي ) صنوف مختلفة من القضايا.
يعود أكثرها إلى اختلافات فكرية ، وأخرى ترتبط بالثقافات واختلافها .. ، وثالثة بين ظروف اجتماعية .. وخلافه.

القضية ( كيف نستطيع تعديل سلوك الرجل والمرأة قبل الزواج ، وبعده )

ثم لنتساءل معا هل نحن لدينا ثقافة اختيار شريك العمر !؟



اعتقد أننا إذا استطعنا الحصول على ثقافة الزواج نستطيع حصر مشكلاتنا كلها ، ثم مواجهتها ..
ثم أيضا الاستفادة التجارب قبل الوصول إلى مرحلة مسدودة .. وطريق عقيم ..!



نحن هنا سنفتح صفحة ، وسوف يكونُ لدينا مساحات أخرى من الجدل ، والنقاشات التي لن تنتهي أبدا.
نريد طرح خبرات من المتزوجين والعزاب .. لأجل النجاح بالحياة.
فلنفتح قلوبنا ، ونناقش من خلال منتديات السلاطين كل القضايا التي يمكن لها أن ترهقنا شبابا ، وفتياتنا
أزواجا ، وعزّاب أيضا ..

فأهلا بالجميع على صفحات منتدى السلاطين ، للنجاح في الحياة ، والثقافة الزوجية ...

كل الشكر اخي
ولي عوده للمشاركه في الموضوع

ارق التحاااايا

الزير
نورت المشاركة بتواجدك العطر

كل الحب والتقدير

الموضوع في قمة الروعه
سلمت يمينك ياصافي الود
واعذرتي لا استطيع الانضمام
للمناقشه الا بعد الزواج

كالعاده مبدع صافي الود

ننتظر كل ماهو جديد منك

موضوع في غاية الاهمية والكثير منا يجهل هذا
لكن من سيبدأ ويطرح اول قضية؟

عندما نؤمن بأن الزواج شراكة حينها نستطيع أن نعيش بسعاده

فالـ شركة لا تبنى بساعدٍ واحد

الكثير إلا من رحم الله يعتقد أن المرأه بعد الزواج بها " هي شيء قد ملكه "

وكأنها سلعة تم عرضها للبيع وأصبحت من نصيبـه

لذلك تبنى على ضوء هذا الممارسات التي تعيق نجاح هذه الشركة

سيطرة وفرض آراء

عبودية وتأدية أوامر

رغم الثقافة تبقى ضحالة التعامل مع المرأه سااائدة في مجتمعاتنا

وكأننا نعيش الجاهلية الأولــى من جديد

ولكن بطرق حديثـــه .!

لا يحق للمرأة أثناء الجمااع أن تمارس غريزتها بكل أريحية " خوفاً من الإتهام بأنها مُجربة وذات ماضٍ سيء " مع إنها فطرة تمتلكها كما يمتلكها الرجل وتحتاج لإشباااع ومن شروط الإشباع لها الراحة النفسية .


لا يحق للمرأة أن تتجرد من العيب أو الحياااء أمام زوجهــا وفي غرفتهما الخاااصة .


لا يحق للمرأة أن تقبل زوجها بعد السفر أمام المحيط به وكأنهما يسرقان العلاقة سرقة .!


من يقدر يبوس زوجته أمام أبوها أو اخوهــا وإن فعلها تتساقط كميات العرق من وجهيهما وكأنه يفعل مالا يجب أن يُفعل .


للأسف هناك ممارسات غلفت بعادات وتقاليد غبية تحول دون تحقيق الأمان الأسري بين الزوجين خاصة في علاقتهما المباااحة لهما شرعاً .

ومن هنا تبدأ الممارسات السيئة والبحث عن العاطفة خااارج حدود الزوج أو الزوجة بالعلاقات المحرمة لكي يشبع عاطفته وغريزتــه . . والأقلية من يندفن بهذا العرف حتى الممات .

لمجرد أن العيب يحد من تصرفاته الفطرية مع زوجته

وعلى إثر ذلك تبدأ المشاااكل والخلافاات .


ليتنا نطبق كل مانتمناه أو نرغبه من النساااء على أزواجنــا لكنا بأفضل حااال . . والعكس صحيح .!




سؤال واحد فقط

ماذا لو كنا معاشر الرجااال نملك بكارة تميز عذريتنا . . ماذا يحل بنــا ومن تلك التي تقبل بنــا وتتناسى الخطأ الذي أقترفناااه .!؟


أعلم أن الحياة الزوجية ليست جنساً فقط لكن إن لم نرتح وترتاح هي ايضاً في فراش الزوجية لماذا تزوجنا إذن .. الاكل والشرب والملبس متوفر في بيوت آباءنــا .


تحيتي ,

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وطن.!

عندما نؤمن بأن الزواج شراكة حينها نستطيع أن نعيش بسعاده

فالـ شركة لا تبنى بساعدٍ واحد

الكثير إلا من رحم الله يعتقد أن المرأه بعد الزواج بها " هي شيء قد ملكه "

وكأنها سلعة تم عرضها للبيع وأصبحت من نصيبـه

لذلك تبنى على ضوء هذا الممارسات التي تعيق نجاح هذه الشركة

سيطرة وفرض آراء

عبودية وتأدية أوامر

رغم الثقافة تبقى ضحالة التعامل مع المرأه سااائدة في مجتمعاتنا

وكأننا نعيش الجاهلية الأولــى من جديد

ولكن بطرق حديثـــه .!

لا يحق للمرأة أثناء الجمااع أن تمارس غريزتها بكل أريحية " خوفاً من الإتهام بأنها مُجربة وذات ماضٍ سيء " مع إنها فطرة تمتلكها كما يمتلكها الرجل وتحتاج لإشباااع ومن شروط الإشباع لها الراحة النفسية .


لا يحق للمرأة أن تتجرد من العيب أو الحياااء أمام زوجهــا وفي غرفتهما الخاااصة .


لا يحق للمرأة أن تقبل زوجها بعد السفر أمام المحيط به وكأنهما يسرقان العلاقة سرقة .!


من يقدر يبوس زوجته أمام أبوها أو اخوهــا وإن فعلها تتساقط كميات العرق من وجهيهما وكأنه يفعل مالا يجب أن يُفعل .


للأسف هناك ممارسات غلفت بعادات وتقاليد غبية تحول دون تحقيق الأمان الأسري بين الزوجين خاصة في علاقتهما المباااحة لهما شرعاً .

ومن هنا تبدأ الممارسات السيئة والبحث عن العاطفة خااارج حدود الزوج أو الزوجة بالعلاقات المحرمة لكي يشبع عاطفته وغريزتــه . . والأقلية من يندفن بهذا العرف حتى الممات .

لمجرد أن العيب يحد من تصرفاته الفطرية مع زوجته

وعلى إثر ذلك تبدأ المشاااكل والخلافاات .


ليتنا نطبق كل مانتمناه أو نرغبه من النساااء على أزواجنــا لكنا بأفضل حااال . . والعكس صحيح .!




سؤال واحد فقط

ماذا لو كنا معاشر الرجااال نملك بكارة تميز عذريتنا . . ماذا يحل بنــا ومن تلك التي تقبل بنــا وتتناسى الخطأ الذي أقترفناااه .!؟


أعلم أن الحياة الزوجية ليست جنساً فقط لكن إن لم نرتح وترتاح هي ايضاً في فراش الزوجية لماذا تزوجنا إذن .. الاكل والشرب والملبس متوفر في بيوت آباءنــا .


تحيتي ,

عفيه ايها الرفيق



ارق التحااااااااايا

يعطيك العافيه أخوي صافي الود على هالموضوع المهم ..

والشكر موصول للأخ وطن على هالأضافة الأكثر من قيمة ..

بارك الله فيكم ولكم كل الود والتقدير ..

أخي العزيز وطن

أحييك على هذا التميز

والف شكر على أثراء الموضوع بإضافاتك القيمة التي تنم عن ثقافة عالية وعقل راجح



ربي يسلمك وعافيك أخوي خالد السلطاني

أسعدني تشريفك وردك

منور المشاركة بتواجدك