الاختلاف في وجهات النظرلايفسد للود قضيه

نعم أختلاف الرأي لا يفسد للود قضيه ..

والأكيد أن الرأي لا بد أن يتغير ولكن للأفضل ..

أبو فايز ..

تأكد أن كل ما يطرح من قبلك يكون محل تقديري وأهتمامي ..

خالص الود والتقدير ..

مَوضُوعٌ رَائِع جِداً , ,

فَكُل شَخص مِنّا لَهُ رَأيُه وَلَهُ قَنَاعَاتُه فَيَجِب عَلَينَا اولاً
الاصغَاء جَيداً لأرَاء الآخرِين وَاحتِرَامَها وَيَجِب ان نَعلَم ان رَأينََا لاَ يُفرَض فَرض عَلَى الآخرِين , ,
فَالشخص الآخَر لَهُ الحَقّ فِي تَقَبّل ذَلِك ام لاَ . .


لِذَا فَان أفكَارَنَا هِي نقطَه التّوَاصل فِيمَا بَينَنَا فَيَجِب ان لاتُؤثّر عَلَى المَحبّه وَالمَودّه التِي تَربُطنَا بِبَعض . .

ابو فَايز دَائِماً مُتَميّز , , لَكَ مِنّي جَزيِل الشّكر . .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الـــزيـــر

قبول الرأي الاخر ثقافه بحد ذاتها
لايجيدها الا اهل العقول النيره
النقد يكون للفكر وليس للمفكر كما هو
شائع في صرحنا .
واختلاف الفكر ظاهرة صحيه اذا وظفت بشكل صحيح


ابوفايز
عقليه نيره وفكر منير
يحق لنا ان نفخر به
ادامك الله ياغالي وحفظك
ورزقك رحمته وجنته .



ارق التحاااااايا

يا صاحب (الخميعه)

اتفق مع شخصكم الكريم بأن قبول الرأي الاخر ثقافةٌ بحدِ ذاتها.

وان نقد الفكرة لايعني نقد شخص صاحب الفكرة.

وأن الاختلاف في وجهات النظر يعتبر حالةٌ صحية ويعتبر من مصادر اثراء الفكر.

ـ ومن ناحية أخرى يكتشف الفرد أوجه نظر مغايرة، وهو أمر جد هام: لأن هذا الاكتشاف

سيعينه على تجاوز التمركز حول الذات ( أي تمركزهُ حول ذاته) المضرة بالنمو السليم لفكره

كل الشكر والتقدير لاضافتك التي جمعت كل العناصر المفيدة( كخلطة// خميعة امك)

اكرر شكر ي وتقد يري لك ابا ثامر.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو فايز

)

اكرر شكري لك وتقديري(زادك الله حرصاً، فلاتعد):d

سأعود لثناء على كل ما تطرح لإنك لا تأتي إلا بالمفيد ويستحق كل الثناء .
أنا هنا أثني على تلك الأنامل التي تسطر على صفحات هذا المنتدى كلام بوزن الذهب
الصافي .
فلن تحرمنا بكل تأكيد عن هذا الثناء لأن ما تكتب يستحق ذالك .
سأعـــــــــــــــود دائما مع هــــــــذه الإطروحات الشــــــــامخة .
أما عن شخصك الكريم والثناء علية فلا أعتقد أن صفحات هذا المنتدى تكفي لذالك .
لأنك تستحق الكثير من المجلدات لكي تكتب بها تلك السيـــــــــرة العطــــــــرة .
دمتــــــ بـــــــــود ,,,,,,,,,,,,,

الإختلاف في الرأي ينبغي ألا يؤدي إلى العداااء

وإلا لكنت أنا وزوجتي من ألد الأعداااء

" غاندي "

وشكراً أبا فائــز ,

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرة بكلمتي

ابو فايز

دائما مواضيعك في قمة الروعه..

وليس بغريب عليك هذا الابداع..

تقبل مروري..

بارك الله فيك اختي الفاضلة(اميرة بكلمتي)

على مرورك ومتابعتك الرائعة

لكِ مني صادق الدعاء.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيار

اتمنى ان يسير الجميع على هذه الخطى
ابا فايز دمت ودامت افكارك النيرة

اشكرك اخي الحبيب (سيار)

واسأل الله لك التوفيق .

جميع الاخوةِ في المنتدى على قدرٍ عالٍ من الوعيِ.

وطرح هذا الموضوع من باب التذكير لي شخصياً ولجميع من اطلع عليه

سائلا المولى التوفيق والسداد في جميع الامور.

.. وقد تتفق الآراء وقد لاتتفق ..
.. وقد تتشعب الآراء لتشمل آفاق أوسع ..
.. وبين هذا الرأي وذاك ..
.. ( خيط رفيع ) ..
.. يسمى الود


ابو فايز
موضوع في غاية الروعه والجمال
الله يعطيك العافيه
كل يوم اعجب بشخصك الكريم اكثر واكثر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد السلطاني

نعم أختلاف الرأي لا يفسد للود قضيه ..

والأكيد أن الرأي لا بد أن يتغير ولكن للأفضل ..

أبو فايز ..

تأكد أن كل ما يطرح من قبلك يكون محل تقديري وأهتمامي ..

خالص الود والتقدير ..

خالد السلطاني/ نعم الاختلاف لايفسد للود قضية.
ونحن نعمل مع جميع الاخوة في هذا المنتدى على ترسيخ
هذا المبداء الذي حث عليه ديننا الحيف.
كل الشكر والتقدير لك من اخيك ابا فايز

[FONT="Arial"][SIZE="5"][CENTER][COLOR="Purple"]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوركيد

مَوضُوعٌ رَائِع جِداً , ,

فَكُل شَخص مِنّا لَهُ رَأيُه وَلَهُ قَنَاعَاتُه فَيَجِب عَلَينَا اولاً
الاصغَاء جَيداً لأرَاء الآخرِين وَاحتِرَامَها وَيَجِب ان نَعلَم ان رَأينََا لاَ يُفرَض فَرض عَلَى الآخرِين , ,
فَالشخص الآخَر لَهُ الحَقّ فِي تَقَبّل ذَلِك ام لاَ . .


لِذَا فَان أفكَارَنَا هِي نقطَه التّوَاصل فِيمَا بَينَنَا فَيَجِب ان لاتُؤثّر عَلَى المَحبّه وَالمَودّه التِي تَربُطنَا بِبَعض . .

ابو فَايز دَائِماً مُتَميّز , , لَكَ مِنّي جَزيِل الشّكر . .

شكراً لاضافتكِ الرائعة’ (أوركيد) اتفق معك بان كل منا له قناعاته
ورأيه ويجب الاستماع لاراء الاخرين ومناقشة تلك الاراء بكل اسلوب حسن
ولنا اسوة حسنة بمواقف المصطفى صلى الله عليه وسلم. نورد موقف واحد يوضح ادبه
الجم وحسن انصاته مع المحاور حتى ولو كان هذا المحاور مشركاً:
إنصاته لعتبة وتلطفه معه:
جاء عتبة بن ربيعة -أحد شيوخ المشركين أيام مكة- يتحدث إلى النبي صلى الله عليه وسلم،
بحديث طويل يريد أن يثنيه عن دعوته، وكان من بين ما قال:
أنت خير أم عبد الله؟ أنت خير أم عبد المطلب؟ فسكت النبي، تأدبًا وإعراضًا عن الجاهلين!
فواصل عتبة قائلاً: إن كنت تزعم أن هؤلاء خير منك فقد عبدوا الآلهة التي عبت،
وإن كنت تزعم أنك خير منهم فقل يسمع لقولك، لقد أفضحتنا في العرب
حتى طار فيهم أن في قريش ساحرًا، وأن في قريش كاهنًا،
ما تريد إلا أن يقوم بعضنا لبعض بالسيوف حتى نتفانى .
فلما عاين عتبةُ هذا الأدب الجم من رسول الله، خفف من حدة الحديث،
وقال: يا ابن أخي.. إن كنت تريد بما جئت به من هذا الأمر مالاً
جمعنا لك من أموالنا حتى تكون أكثرنا مالاً، وإن كنت تريد به شرفًا
سودناك علينا حتى لا نقطع أمرًا دونك، وإن كنت تريد به ملكًا ملكناك علينا،
وإن كان هذا الذي يأتيك رئيًا [يعني جنون أو مس] تراه لا تستطيع رده عن
نفسك؛ طلبنا لك الطب وبذلنا فيه أموالنا حتى نبرئك منه، فإنه ربما
غلب التابع على الرجل حتى يتداوى منه.

وما زال عتبة يتحدث إلى النبي صلى الله عليه وسلم، بهذا الحديث
الذي لا يخلوا من التعريض أو من التجريح، ورسول الله صلى الله عليه وسلم
في إنصات واستماع بكل احترام للشيخ..

حتى إذا فرغ عتبة، قال له النبي صلى الله عليه وسلم -في أدب ورفق-:
"أفرغت يا أبا الوليد؟" قال: نعم.
قال: "اسمع مني".
قال: افعل.
فقرأ عليه النبي أول سورة فصلت.