لـِــ نُحيي ذِكرَاهُم

الكِتَابَة تُخِيف

إنّهَا تَنمُو مِثل بِذرَة

وَتُهدِّد بِإفشَاء سِرّ . .



*
رولان بارت

يَجِب عَدَم الوُثُوق مَبدَئِياً , , بِالأشيَاء التِي تَجعلنَا سُعدَاء . . ! !



*
ماركيز

اختى العزيزة اوركيد

احسنتى على جمع هالمقتطفات الجميله

والملاحظ ان اغلبها من اهل الغرب وتعمقكى بها ماهو السر بس والله ما تنلامين كلامهم صح

وتقبلى كل تقدير واحترام

" مدهش أن يصل الإنسان بفجائعه حد الرقص .

إنه تميز في الخيبات والهزائم أيضا ً .

فليست كل الأحلام في متناول الجميع ، فلا بد أن تكون لك أحلام فوق العادة ؛ وأفراح وطموحات ٌ فوق العادة ؛

لتصل بعواطفك تلك إلى ضدها بهذه الطريقة "

لــ / أحلام مستغانمي

ليست الديمقراطية
أن يقول الرجل رأيه في السياسية
دون أن يعترضه أحد ..!!

الديمقراطية أن تقول المرأة
رأيها في الحب ..
دون أن يقتلها أحد .!!



" سعاد الصباح "

فراقك السم الذي اجبرتني على احتسائه وانتّ تنظر ..

فراقك الخنجر الذي ارغمتني على احتضانه وانتّ تنظر ..

فراقك الجمر الذي ارغمتني على ابتلاعه وانتّ تنظر ..

لكــني لن اغدر !

لن اغدر برجل كان ابا لـ اطفال دفاتري ..

لن اغدر برجل سافرت اليه وهماً كـي اضع راسي على صدره وابكـي ..

لن اغدر برجل حملته في قلبي سنوات وهناً على وهن ومازلت عاجزه عن انجابه ..

المبدعة والراقية جداً " شهر زاد " يسعد مساهــا
أديبة إماراتيـة

الحَيَاة بِلاَ مَبدَأ كَالمَرْكب بِلاَ دَفه . .



*

غاندي

وهكَذا. .
صرت أجيد الصّمت
والتحديق في المُستحِيل
مسمرة هُنا
على منعطف الذّكرى
عبثاً أفلح في الوصول إلى شاطئ النسيَان
لمَ تركتني هُنا؟
العتمة رهِيبة
وأنَا
لا أُتقِن سِوَى الانتِظَار


*
غاده السمّان

" على الدوام لم يكن لي مرشد، لم يربّني أحد فكرياً وروحياً.. كل مالدي هو مني، وكل مالم أحصل عليه كان بمقدوري امتلاكه لولا انحرافي وعدم معرفتي لنفسي.عراقيل الحياة منعتني من الوصول.. أريد أن‏ أبدأ..
سيئاتي لم تكن لسوء في صميمي ، لكن بسبب إحساسي اللا متناهي بعمل الخير.."

...

" يا للدنيا العجيبة. أنا ليس لي شأن بأحد أصلاً.عدم تدخلي في شؤون الناس، وانهمامي بنفسي، هو بالضبط ما يجعل الناس يراقبونني بفضول...لا أعرف كيف أتعامل معهم.. أنا إنسانة خجولة ..لدي معضلة كبيرة في فتح حوار مع الآخرين..
خصوصاً مع من لا أعرفهم.."

من رسائل الشاعرة فروغ فرخ زاد .

لأَنّنَا نُتقِن الصّمْت , ,




حَمّلُونَا وِزْر النّوَايَا ! !




*
غادة السمّان