اخْتَليتْ واختلَى فِينِي الزَمَانْ..
والفَرَحْ ِيلْعَبْ مَعِي غميْمتَـﮧْ ..
وصرْتْ اَمدْ َيدِيْ اَحسِسْ كِلْ مَكَاْنْ..
عَلّي اَلْقَىْ اِلليْ اَسْتطَالَتْ غِيِبتَـﮧْ..
واْلعُمرْ يِمْشِيْ .. وقَدْ فَاْتْ اَلأَوَانْ..
وَانْتثِر حِيلِيْ وَلاْ اَقْوَىْ شِيلِتَـﮧ..
وقمْتْ أَحل الَربْط عَنْ عِيِني وبَاانْ..
اِن فَرْحِي لاْعِب ِبي ِلعْبتَـﮧْ..
هَج وخَلانِيْ وَحِيدْ بِلاْ اَمَانْ ..
ولاْسَعَادَة اَو امَانِي بِضْحكِتَـﮧْ..
واتْلفّت عَلِي اَلقَالِيْ فلانْ ..
أَسْتَشِيرَهْ وَاَسْتفِيدْ بشُورتَـﮧْ..
وريْحْ هَاجَتْ تخْترقْ سَمعَ الآذَآنْ..
معلنَة فَضَوَة مَكَانِي وُوحْشتَـﮧْ..
يَعْنِيْ مَعْقُوْلَةْ دَنَا ذَآكْ الأَوَاْنْ ..
اللِي يظهْر بَه زَمَانِي قُوتَـﮧْ..
وهَانْ كِلْ اِللي بِحُولِيْ وَالله هَانْ ..
وشْ تِظنْ بِشَخْصْ خَابْت هَقْوتَـﮧْ ..