بسم الله والحمد لله ولا إله الا الله ولا حول ولا قوة إلا بالله .
والصلاة والسلام على خير الانام النبي الامي الامام بابي هو وإمي والعمام اما بعد:
قبل عدة ايام بينما كنت في سيارتي واقفا على احد اشارات المرور فإذا بسياره من نوع داتسن يقودها ((هندي)) وخلفه تركب امراءه وليس معهما الا الشيطان .
قد يقول البعض وكيف رأءيت ذلك الثالث الخبيث فاقول له لقد رائيته بعين قلبي وهي التي ضوئها تعاليم محمد صلى الله عليه وسلم فهو الذي قال ماخلا رجل وإمراءه إلا كان الشيطان ثالثهمافقالوا له يارسول الله ارائيت ان كانا صالحين فقال والذي نفسي بيده لو كانت مريم ابنت عمران . هل تعرفون من هي مريم ابنة عمران انها التي زكاها الواحد الديان وقال ((يامريم إن الله اصطفاك وطهرك واصطفاك على نساء العالمين)) ال عمران
بالاضافه الى انه ذكر ان في اخر الزمان يكون الزنا في الطريق ولايستطيع احد ان يقول تنحوا جانبا بما معنى الحديث
فلا يظن جاهل ان القصد زنا يعني مباشرة الجنس في الطريق فهذا لاتفعله افجر دوله
فانا لم افهم الحديث الاعند اشارة المرور لان الموقف ضايقني الى درجة انني اردت ان انزل واقول لتلك المراءه اتقي الله ان عقوبة هذا الامر في الاسلام الجلد فخفت ان تليم علي الناس وتفضحني وانا من دونها اصلا متخسبق ففتحت الاشاره ودعست وتركتهم وانا داعس واذا زنا بالجمله باص به مايقارب 5 بنات مع هندي
وهذا لايعني قلة شرف بناتنا واخوتنا ونحن نثق فيهن ولله الحمد ولاكن المسأله تعدي حدود الله وجهل بها لمجرد الخلوه ولو لم يحدث اي شي
سبحان الله ولا حول ولا قوة الا بالله
ترااااااب