وطن . !
شُكراً بِحَجمِ عَطَائِك ( ماقصّرت) . .
اثنَاء بَحثِي عَن الشّاعِرَه البلغَاريّه اليِتسا وَجَدت شَاعِره بِلغَارّيه ايضاً مَع فَارِق بَسِيط فِي الاسم الاوّل رَاقَت لِي قَصِيدَتها , ,
(لاتكون هذي السلطانيه ) :d
قَصِيدَتهَا بِعنوَان :
" نِصف ابتِكَار "
إبتكرتُ فضاءً
كَي أتنفس
وَابتكرت أيضاً سلماً-حياة
أصعده لأكتب
نَجَحت
(بدرجة متوسطة)
وابتكرت أن لا يكون هُنَالِك ممرات
وأن أكُون كَقصِيدَة
مُنذ أمَد وأنا مولّعة بِالفَضَاءات
إذ لا يمكننِي العَيش وَسط الجدرَان
وابتكرت حريتي دُونَ حُدُود
وابتكرت يَدين لأعطِي
أصف نَفسِي
وأمزق الصفحَات القَدِيمَة
وتَعلمتُ
ولَكِن بِصعُوبَة
أن أصفح
*
الشاعرة البلغارية :
إليستا ستويانوفا . .