أي الضفدعين ستكون؟

كم من مميز
ومتميزفي
دراسته ،
حطمته كلمه،
دمرت مستقبله
قتلت طموحه
جعلته عالة على مجتمعة
فضلاً عن والديه.

وكم من خاملٍ
مهمل في دراسته
محطمة معنويته
عديم الهمة ، ليس له
هدف في الحياة الا الاكل
والشرب .
انتشلته من ذلك كله
كلمة تشجيع استنهضت
معنويته ، رفعت من همته
جعلته يحلم بمعانقة الثريا
من والدٍ حاني أو مربي صادق
يتقن توصيل رسالته التربويه
بإسلوب علمي وقلب رحيم
متعاهد طلابه حريصا على سقاية
تلك البذرة التي غرسها في نفوسهم
وكتبها على قلوبهم البيضاء النقية
قدوة صالحا بنفسه مصلح لغيره.

ما أحوجنا لتلك العينات ،ونحن نعيش
أزمة القدوات التربوية
مع وجودها بحمد الله في مجتمعنا الفاضل
ولكن نطمح بأن تكون هي السائدة في مؤسساتنا التربويه.

دندنه.
قصة هادفة وقيمة
واختيارذكي وموفق
ابقي معنا في هذا الصرح المبارك
انثري
على صفحاته
مثل هذه الدرر
لعل وعسى أن تجد أذان
صاغية وقلوب واعية
خاصة
(من الاباء والامهات ومن حملوا رسالة التعليم )
بورك فيكِ.