من الزير الى طارق الواصل!!!!!!

بسم الله الرحمن الرحيم
اخي طارق الواصل
السلام علكيم ورحمه الله وبركاته...وبعد
من الذكاء انك تسوي نفسك احيانا غبي .... بس الغباء ان تذيكالك على ناس اذكياء
لقد وجهت لك هذا البيت سابقا كرساله علك تتوقف عما تقوم به من ممارسات تأخرنا وتقدمك فأنت تركض
خلف مصالحك الشخصيه ولا تبالي بمصالحنا
واذكرك بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم
(لايؤمن احدكم حتى يحب لاخيه مايحب لنفسه)رواه البخاري ومسلم
وهذا الحديث ينطبق على كل مسلم فما بالك بأبناء العمومه الذين جاملوك كثيرا وهم يعلمون انك تحقق اهدافك فقط ولذلك يجب عليك الاعتراف بحقوقهم وعدم الوقوف حجر عثره ضد مصالحنا كقبيله
فكل من حولنا من قبائل لايعرفون من طارق ومن مناحي ولكن يعرفون اننا سلاطين ومتاخرين عمن حولنا في امور كثيره فانت المسؤول عن ذلك حسبي الله ونعم الوكيل.
اخي طارق
الان تمر قبيلتنا بموجه تصحيحيه نحو طريق الصواب واوكل هذا الى لجنه مكونه من رجال اكفاء يثق بهم الجميع ويحترمونهم
ولذلك يجب عليك احترام قراراتهم لانهم سيعملون بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم
(المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا)وشبك بين اصابعه الكريمه متفق عليه
فعليك المسارعه في صعود الطائره المتجه بنا نحو الافق ولن نلتفت اليك اذا بقيت في أرضك.

اسمحوا لي أخيراً..

أن اوجه خمسة رسائل ...

الرسالة الأولى: لكابتن الطائرة.

(إكتمل عدد الركاب وتخلف طارق الواصل فاقلع ولا تنتظر ).

الرسالة الثانية: لطارق الواصل.

( الرحلة اقلعت فحاول اللحاق بها فمازلنا نعتبرك ابن عمٍ لنا ).

الرسالة الثالثة: للجنة دراسة الأمور الإجتماعية.

(التصحيح سلاح ذو حدين , صوابه يقفز بنا خطــــــــــــــــــــــــــــــــــــوات إلى الأمام , والخطأ فيه يسبب إنهيار كأنهيار السوق السعودي الذي خسر ستة عشر ألف نقطة ومازال ينزف فطارق ليس بـ( سابك ) وإنما( أنعام ) ولا يؤثر بمؤشرنا.

الرسالة الرابعة: لـ السلاطين كافة.

(لا اقصد بشخصية طارق الواصل شخص بعينه, بل كل من يقدم مصالحه الشخصية على المصلحة العامة للقبيله).

الرساله الخامسه لـ السلطانيات ونساء العالم

سامتطي المشهر واشن على كل من يضتهدكن حرب البسوس ولن ارفع قلمي عنهم حتى ابين حقوقكن كامله كما جاء بها محمد صلى الله عليه وسلم فانتظريني ياختاه فغارتي الاولى عليهم قريبه

قرائي الأعزاء ..

أسف على الـتأخير .. ولكن..

مبطي وأنا طبعي قليل مسايير .... كثر الغياب أعطى حضوري مزايا

حرره الزير في السابع والعشرون من شوال 1429 هــ