جُرَعَاَتْ حُبْ مّن سَلَسَبِيِل رُوح هَاَئمه

ينَتَشِلْنيِ اِحْســـَــــــآآسِي مْن حَيثْ اَنّا ويبُادِرَ اَلخَياالْ بِدُورِه
يـــَآآخُذُنِي الِيكِ ..وَابدَا بتِقْبيِلكِ بِدءَ بجِبَينّكِ الىّ حَيث ينَتهِي بِي الشُوق
آُعَايشكِ بِرحِلةْ خَياليْ ..قاَبَعَاً ماَبين ذِرَاعِيكِ
مُستنَشِقاً لـ ِانفَاسكِ المَلاَئكِيَه .. التي تثُملني اِلى حَد الّلا وَعي


سَيَدة حَرْفيِ ..وَمَلكة عَرّش قَلَبيِ


آعِلم اَن بِي جُنوُن لاّينتَهي بِك ابَدا" ..وَآعَلم َبـ اَنَ النَبَض سَيَظل بـَ اسمَكِ كنُا امّ لم نّكُن ّ
وآعَلَم وَفاء قَلب ..قَد شَغُف بِكِ حُبا" وَتجأجَت بِه حُرقه مِن لهَيِب جَرحِكِ
وَلتَعلَمي بـَ ان حــُـرقَتي لم َتَكُن مِن هبَآء ..!


سَيدّتي ..
يَشتَعل بِي شــَوقَ اليَِكِ .. اَكَاد اليَوم اُخَفيه عنَكِ ..وَاقسَو علَى نفَسَي
عَلكِ تُدركين انِي وبَكَل جــَــوّارِحي سَجيِن هَواكِ ..
وَانّكِ سَجِينة ذَلك الكَائَن مَابَين اضُلعي ..وقَد حَكمْت ُعلَيكِ باِلمؤَبد..
واِن كُنتِ بعيَداً عَنكِ ..سَيصَلك بعَضا" مَنّ ذَبذَبات حَنيِني


يــَآانّتِ..
يَامّنْ اَحبَبتكِ بخُِفيَه ..وَتعَمَقت في ّعَالمَك بِصَمّت ..
وَاَصَبحَت مهَووّسَاً بِكِ .. وَهُم لاّيشُعرُون


يآَانتِ .. وحَدنــــّــــآآ نعلَم مَدّى مَانَصِل اليّه مِن الهِياَم .. بعَد الله
وَليَسَموا بنِا الحُب ..وَان تعِثرنـــَــآآ .. بِطُقوُس مِن العتَب
سَيَضَل يجَْمَعُنا قــَــ ــلّبْ..