لـِــ نُحيي ذِكرَاهُم

/

يـَ مَعشر العُشآق بـِ اللهِ خَبرونِي ،‘
إِذآ حَلَّ عِشقٌ بـِ الفَتى كَيفَ يَصنعُ ’

،

يُدآرِي هَوآهـُ، ثُمّ يَكتُم سِّرهـُ،’
وَ يَخشع فِي كُلِّ الأمورِ وَ يَخضع ‘،

،

وَ كَيفُ يُدآرِي وَ الهَوى قَآتِلُ الفَتى ،’
وَ فِي كُلِ يَومٍ قَلبه يَتقطعُ ،’

،
إِذآ لَم يَجِد صَبراً لـِ كُتمآنِ سِّرهُـ
فـَ لَيس لهُ شَيئاً سِوى المَوتُ يَنفعُ ‘،

،

سَمعنآ وَ أطعنآ ثُم مُتنآ فـَ بَلغوآ
سَلآمِي إِلى مَن كآنَ لـِ الوَصلِ يَمنعُ ‘
هَنيئاً لـِ أَربآبِ النَعيمِ نَعيمهمْ ،’
وَ لـِ العآشِقِ المَسكين مَآ يَتجرعُ ،’


/

" تَكلم هَآمِساً عِندمآ تَتكلم عَنِ الحُب "



شَكسبير ..{

يُؤَجّل الله أمنِيَاتنَا ، ,

وَلاَ يَنْسَاهَا . .





*
محمد حسن علوان

*اهلاً راعي العليا سِعيدَة بتَوَاجدك . .

::

\/




لِـ الغُروبْ صَدِيقْ مُخْلِصْ ـآسْمُهُ الوَدَآعْ ,’ ولـ الشروقْ صَديقْ مُخْلِصْ ـآسْمُهُ اللِقَآءْ || ~



|| مَثَلْ صِينيْ ||





:


\/

مِنْ الأَفْضَـلْ لَنَا

أنْ نَتَـعَلّمْ كَيّفَ نُسَامِحْ وَنُصّفِحْ !!. .

حَتّـى لاتَعّتَادْ قُلوّبُـنَا عَلىّ القَسْــوَة !!. .

مِنْ اجلِنَــا فَقط وَليسَ مِنَ اَجْلِهُمْ
مِنْ اجلِنَــا فَقط وَليسَ مِنَ اَجْلِهُمْ
مِنْ اجلِنَــا فَقط وَليسَ مِنَ اَجْلِهُمْ . . .





*
النهــى

الصواب ليس حكراً على أحد ...

من المؤلم أن الخيانة التي تنجح

لا يجرؤ أحد على تسميتها خيانة.!

هارنغتون

لاتُحْسِنْ الظّن كَثِيراً
حَتّى لاتَكُن احمَقْ ! !



*
النّهى :s38:

::


\/


:. الإسْلآمْ قَضيّة عآدِلَـة ’ ولَكِنْ يَنْقُصُهَــآ محآمٍ نآجِح .! .:



للهِ درْ مَنْ قَآلَهآ *





::


\/

احْيَاناً كَثِيرَه
نَضطّر الَى الكَذِب بِدَافِع الحُب !!
حتّى لانُسِيء الَى مَن نُحِبّ , ، لانجْرحهُم وَ لاَنفقُدهم ، ,
لاَبِدَاعِي خَوف اوْ انتِقَام كَمَا يظُن البَعْض
فلَيس كُل فِعْل سَلْبِيّ يسبُقُه دَافِعٌ سَلْبِيّ
والعَكْس صَحِيح . .

*
النّهى:eh_s(22):

الحب أشبه بمخدر. . .

في البداية ينتابك إحساس بالغبطة /، بالْإستسلَام التام . . .
وفي اليوم التالي، تطلب المزيد. ثم يصبح إدمانا بعد. .،
ولكنك تظن أنك قادر على التحكم فيه.
تفكر في المعشوق لدقيقتين. وتنساه لـِ ثلَاث ساعات !

ولكن، شيئاً فشيئاً تألف هذا الشيء وتصبح متعلقاً به تماماً.
وإذ ذاك تفكر فيه ثلَاث ساعات ! ، وتنساه دقيقتين . .!

وإن لم يكن على مقربة منك، ينتابك ما ينتاب المدمنون حين لَا يتوفر لهم ما أدمنوه !

* باولو كوليو