10-14-2008, 12:13 PM | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||
|
المنتدى :
[ المنتدى العام ]
شغب(4)
|
||||||||||||||
10-14-2008, 12:31 PM | المشاركة رقم: 2 | ||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
شامخ
المنتدى :
[ المنتدى العام ]
يالله يابو عبدالرحمن ماذا فعلت بقلبي وماذافعلت بفكري غيرك يحتاج كتابا لايصال هذه الافكار المترابطه اخوي الغالي كما تفضلت المسلمين لا يحتاجون لمؤامرات من الغرب لكي يتاخروا عن الامم كما يردد الكثيرون فهم يقبعون بالمؤخره بفعل ايديهم وافكارهم السلبيه وصرعاتهم مع بعضهم البعض وانت اعلم مني بذلك. |
||||||||||||||
10-14-2008, 02:19 PM | المشاركة رقم: 3 | ||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
شامخ
المنتدى :
[ المنتدى العام ]
موضوع قيم جدا ويحتاج مرور يزيده جمالا وتألقا . |
||||||||||||||
10-14-2008, 03:19 PM | المشاركة رقم: 4 | |||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
شامخ
المنتدى :
[ المنتدى العام ]
اقتباس:
الحــــــــوار :- هو أسلوب يحدث في التعامل بين الأفراد والجماعات من أجل التعارف مع الآخر وفهم هذا "الآخر"، لكن لا بالضرورة للتوصّل معه إلى مرحلة التفاهم والتوافق. الحـــــوار :- هو تعبير عن الاعتراف بوجود "الآخر" وعن حقّه بالمشاركة في الرأي . الحـــوار :- هو أسلوب مكاشفة ومصارحة وتعريف بما لدى طرف ما، دون شرط التوصّل إلى اتفاق مع "الآخر"، وأيضاً دون مدًى زمني محدّد لهذا الحوار. أمّا التفاوض فهو ينطلق من معرفة مسبَقة بما يريده الآخر، والحــــــــوار :- ليس فيه مكاسب أو تنازلات، بل هو تفاعل معرفي فيه عرض لرأي الذات وطلب لاستيضاح رأي من الآخر دون شرط التوصّل إلى نتيجة مشتركة. أمّا الجـــــــدل،:- فهو تعبير مظلوم في الثقافة العربية المعاصرة، إذ هو منهج مطلوب ومهم إذا أحسن الأفراد أو الجماعات معرفة متى وكيف يُستخدم. الجـــــدل :- هو التقاء نقيضين وتفاعلهما في محتوى (أو موضوع) واحد، وبظروف معيّنة وبزمان محدّد، وتخرج حصيلة هذا التفاعل نتيجة جديدة بديلة عن النقيضين. فهو منهج علمي من جهة، وهو أسلوب تعامل بين البشر من جهة أخرى. الجـــــــــدل :- في أحد أوجهه، هو حوار حول موضوع محدّد لكن بشرط التوصّل إلى نتيجة مشتركة جديدة في زمان محدّد أيضاً. ولعلّ الآية القرآنية التي وردت في سورة المجادلة، عن المرأة التي جاءت تشتكي زوجها إلى النبيّ، فيها هذا التمييز الواضح ما بين الحوار والجدل قال تعالـــــــــى :- "قد سمعَ اللهُ قولَ التي تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله واللهُ يسمعُ تحاورَكما. إنّ الله سميع بصير". (سورة المجادلة/ الآية 1). فالله عزَّ وجلَّ وصف، ما جرى بين النبيّ والمرأة المشتكية زوجها، بأنّه حوار حيث أنّ النتيجة التي كانت تطالب بها المرأة (في مجادلتها) هي عند الله سبحانه وتعالى الذي أعلم رسوله بالإجابة على شكوى النرأة . لذلك، يكون الجدل هو حوار مشروط بالتوصّل إلى نتيجة صحيحة حاسمة، لكن الجدل لا يكون مفيداً إذا لم تتوفّر الموافقة عليه، والقدرة على أدائه، من كل الأطراف المعنية فيه. تحياتي ................................ ساعود لنقطة الثانيه من طرحك الرائع .................................. الغطاس أنتظــــــــــــــــــــــــــــرني . |
|||||||||||||||
10-14-2008, 07:34 PM | المشاركة رقم: 5 | |||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
شامخ
المنتدى :
[ المنتدى العام ]
اقتباس:
الفرد هو :- يعتبر الفرد النواة الاساسية لكل مجتمع وله حقوق وواجبات مرتبطة اساسا بعلاقة يحددها محيطه وعقيدته ونفسه هو كدلك . بل إن معنى الفردية :- أن الفرد هو العنصر الأساس والفعال والمكون للمجتمع، وهو منبع الإبداع والتطور، لأن المجتمع عبارة عن مجموعة من الأفراد، فإذا استشعر كل فرد من أولئك الأفراد مسؤولياتهم وكانوا مضطلعين بها، تحقق للمجتمع ما يريده أصحاب النظرة الجماعية من إنجاز عام وشامل وتحققت الفردية الحميدة المطلوبة لأنه لا يتصور وجود مجتمع ناجح مكون من أفراد فاشلين أو غير قادرين على تحمل مسؤولياتهم. أقول ان الفردية :- هي الأساس الذي ينبني عليه المجتمع ومعنى كون الفرد مسؤولاً يعني أن يختار بوعي وحذر، ويتحمل نتيجة تلك المسؤولية بكل تبعاتها، وما يترتب عليها. قال تعالى: «وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه ونخرج له يوم القيامة كتاباً يلقاه منشورا إقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيباً، من اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها، ولا تزر وازرة وزر أخرى». وقوله تعالى: «يوم تأتي كل نفس تجادل عن نفسها». لذلك فإن الإسلام قد قرر قاعدة لتغيير المجتمع مبنية على تغيير الأفراد «إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم»، فأعاد الله عز وجل تغير المجتمع إلى تغير أنفس أفراده، فإذا غير الأفراد ما في أنفسهم نحو الأفضل تغير المجتمع، والعكس. النهضــــــــــــــــــــــة :- أرجو أن تسمحوا لي بإبراز عناصر أرى أنها من الأسس التي تسند موضوع الحوار وتبني استئناف البنيان الذي أراده الله سبحانه وتعالى ابتداء: البداية الأولى: الغاية من الخلق ابتداءً عندما خلق الله تعالى آدم - وهو أول البشر ومبتدأهم في هذه الأرض، قال الله تعالى: { وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة } انظروا، إلى المعاني العظيمة لهذه الوظيفة في الأرض، هذه المهمة العظيمة الأساسية: فقد جعل الله آدم خليفة في الأرض. فكيف تكون الخلافة إذا لم يقم بها آدم وبنوه على خير ما يكون، ولو افترضنا أن هذا الخليفة تخلّف عن دوره أوقصّر فيه، أو تخلّى عنه؛ فهل يتحقق الهدف من خَلقِه وتكيلفه بعمارة الأرض؟ فالهدف الأول من خلق آدم: أن يكون خلفية الله في أرضه. والخلافة لا تكون إلا وفق أسس يحددها المستخلف، وهو هنا الله جل جلاله وعزَّ شأنه ولا يجور للخليفة أن يتجاوز تلك الأسس ويستبدل بها غيرها؛ وكيف له ذلك وهو يعلم ويدرك أنه لن يتمكن من تحقيق غايته وفق ما أرادها الله إلا إذا أعانه الله ووفقه لإنجاز مهمته الأصل ودوره الأساس في خلافة الأرض وعمارتها؟! فإنني أرى أن الخلافة في الأرض التي ذكرها الله في بداية خلق آدم عليه السلام هي الأساس في سبر أغوار الموضوع الذي نحن بصدده ( عوامل النهضة )، فالنهضة تكون إذا عرفت أين أنت من الهدف، وأقصد الهدف الأساس الذي وجدتُ ابتداءً من أجله في هذه الأرض؛ ثم تتمكن بعدها من تلمّس الطريق القويم، وإتباع الوسائل الكفيلة باستئناف تحقيق ذلك الهدف. وماذا أقصــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــد مما سبـــــــــــــــــــــق :- الخطوة الأولى الخلافــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة :- ما أقصده من الخلافة في الأرض المأخوذة من قوله تعالي: - (( وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة))، هو أن يقوم الإنسان بعمارة الأرض التي استخلفه الله فيها، والعمارة تكون بإتباع النهج الذي يحدده الخالق سبحانه (وهو المستخلِف) والعمارة تكون بالمحسوس وغير المحسوس والمحسوس هو البناء وكل عمل من شأنه أن يقيم حضارة ويطورها يوماً إثر يوم، وغير المحسوس هو أن تسود القيم العليا في حياة الإنسان أثناء قيامه بعمارة الأرض، ولا يكون ذلك كله إلا بإتباع النهج الرباني، وللإنسان بعدها أن يطور ويبتكر وينهض بكل أنشطة الحياة والحضارة. الثانيــــــــــــــــــــــــــــة :- المنهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــج :- بعد أن ندرك أن الله استخلف بني آدم لعمارة الأرض؛ لا بد أن نعرف ما هو الطريق الذي ينبغي أن يتّبعه الإنسان للقيام بهذه المهمة، خير قيام! إنه المنهج الذي إن سار عليه تحقق الهدف، وإن حادَ عنه واستبدل به غيره ضلَّ وضاعَ في متاهات بعيدة عن الطريق الصحيح. وليس ثمة منهج يناسب المهمة التي تم اختيار الإنسان ليقوم بها، إلا منهج الله؛ فهو من استخلَف بني آدم، وهو وحده سبحانه من يُحَدِّد المنهج الذي ينبغي أن يسير عليه الإنسان في خلافته في الأرض. إنه المنهجُ الرباني إذاً.. وهل ثمة منهج أفضل وأنجع من منهج الله؟! قال تعالى بعد أن أمر آدم بالهبوط والإقامة في الأرض واستخلفه فيها: { قلنا اهبطوا منها جميعاً فإما يأتينكم مني هدىً فمن تَبِعَ هدايَ فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون} الآية 38 – سورة البقرة. وقـــــــــال أيـضاً :- { ما تعبدون من دونه إلا أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم ما أنزل الله بنها من سلطان إنِ الحكم إلا لله أمر ألا تعبدوا إلا إياه ذلك الدين القيّم ولكن أكثر الناس لا يعلمون} الآية 40 – سورة طه. { الله وليّ الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور والذين كفروا أولياؤهم الطاغوت يخرجونهم من النور إلى الظلمات } الآية 257- سورة البقرة. { فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكى ونحشرة يوم القيامة أعمى} فالمنهج إذاً واضح ولا منهج يوصل إلى الهدف المطلوب إلا منهج الله ولا شيء سواه فمن اتبع هذا المنهج فلا يمكن أن يتيه ولا يكابد شقاءً في هذه الدنيا؛ أما من حاد عن منهجه سبحانه فإن نتيجته معروفة: حياة كلها شقاء ونتيجة قاسية لا يمكن أن يتصورها بشر في الآخرة. الثالثــــــــــــــــــــــــــــــــة الفهم الصحيح للمنهج الـــــــــــــــــــــــــــــــرباني:- إذا عرفنا أن المنهج الرباني هو دستور إقامة الخلافة في الأرض وعمارتها، فإنه من الضروري أن يمتلك الإنسان المؤمن بهذا المنهج أدوات الفهم الصحيح لنصوص المنهج وكذلك آليات تطبيقها في حياته وأنشطته الحضارية. فبدون الفهم الصحيح تضيع البوصلة ويحيد الإنسان عن الطريق القويم. ولا بد للفهم أن تكون له مرجعية يقيس ويقوِّم من خلالها مستوى فهمه ويتأكد من صواب توجهه. وهي متوافرة مع المنهج دون شك؛ فإن الله سبحانه لم يُنَزِّل المنهج مجرداً؛ وإنما أنزله على الرسل ليبلغوه للناس ويطبقوه على مرأى ومسمع منهم - والأنبياء معصومون عن الخطأ، إن في الفهم أو في التطبيق - ما يحول دون أي خلل في فهم الناس الذين أمرهم الله بإتباع الرسل { لقد كان لكم في رسول الله قدوة حسنة } إذاً الفهم متوافر في المنهج وفي أدواته أيضاً؛ ما يحول دون أن يكون ثمة مجال للخلل في التطبيق الصحيح المبنيّ على نصوص المنهج الأصل المنزل من عند الله عز وجل. بعــــــــــــــــــــــد الإستــــــــــــــــــــــــــراحة أنتظـــــــــــــــــرو :- االخطوة الرابعة: : البـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــدء بالتنفيـــــــــــــــــــــــــــــــذ تحياتي .................................................. ................ الغطاس |
|||||||||||||||
10-14-2008, 07:39 PM | المشاركة رقم: 6 | ||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
شامخ
المنتدى :
[ المنتدى العام ]
ومازال للحـــــــــديث بقيـــــــــــــــــــــــة . |
||||||||||||||
10-14-2008, 08:06 PM | المشاركة رقم: 7 | ||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
شامخ
المنتدى :
[ المنتدى العام ]
البــــــــــــــــــــــــــدء بالتنفيــــــــــــــــــــــــــذ:- |
||||||||||||||
10-14-2008, 08:14 PM | المشاركة رقم: 8 | ||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
شامخ
المنتدى :
[ المنتدى العام ]
وأخيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر :- |
||||||||||||||
10-14-2008, 08:16 PM | المشاركة رقم: 9 | ||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
شامخ
المنتدى :
[ المنتدى العام ]
إستند الغطاس علــــى بعــــــــض أقــــــــــــــوال العلمــــــــــــــاء والمفكــــرين في النهضـــــــــــــة وكيفية الوصول لها . |
||||||||||||||
10-14-2008, 08:43 PM | المشاركة رقم: 10 | ||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
شامخ
المنتدى :
[ المنتدى العام ]
شكرا اخي عبنش على هذه القيم والمبادئ التي يحتار فيها العقل بل يقف امامها تمجيدا لكاتبها بل كاتبه ليس كل شخص يتقن الوصول لها من حيث الخلاصه والوصول للقارء واخذ الفائده منها ...... اما اخي الغطاس اسمح لي ان ابداء وجهة نظري فيما كتبت اولا الاخ عبنش يتكلم على الافكار وبعض المفاهيم الخاطئه ... والاخ الغطاس يتكلم عن الحوار والجدل والنهضه ... يعني شتان بين الموضعين واعذرني اخي الغطاس انت سلكت طريقا اخر اما لو انك اخي الكريم وضعت ردك في موضوع مستقل فيصبح اكثر ابداعا وتقبلـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــو ا تحياتي |
||||||||||||||
(مشاهدة الكل) الأعضاء الذين شاهدوا الموضوع : 0 | |
لا توجد مشاهدات من الأعضاء لهذا الموضوع من قبل. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|