ضـاعت مـلامـح الصور.. |

خانتني دموعي أمامه ..

فنزلت .. وبكل غزاره أمام شاطئه .!!

هو البحر ..

الذي لطالما ..كنت صامدا أمامه ..

لا أهااب ..

كنت أكااابر ..وأكتم دموعي وأحاسيسي ..حتى

لايشعر بأنني ضعيف أمامه

ولكن .. ولأول مره .. يرى دموعي ..

وعندما رأى البحر هذه الدموع .. أبتسم ..وبكل

حنان قال ..

(( لما كل هذه الدموع ))

عندها .. بكيييت وبكل شده وقلت
(( أريد الوصول لجزيرتي ..أريد جزيرتي أيها البحر))

فقال وبكل .. حب
(( لا عليك .. أهذا فقط الذي تريدينه ..حبيبتي ..أبني سفينتك ..وأنا سأحملك لجزيرتك))

عندها ..فرحت ..طرت ..من الفرح ..

هممت ببناء سفينتي ..بنيتها وبنيتها ..

ولكن ..

عندما انتهيت من بناء سفينتي ..جف البحر !!

( ضيق ) . !
اصرخ و مايسمعني غيرك يـ الطريق ..
وين اللي بـ دروبك مشوا ؟
قلي : عساهم مانسوا ؟
- .......... ؟
تراني في همّي غريق ..
ردّ يا طريق ؟

أكتب قصايد .. علها تطرب البال
وأثر القصايد للمواجيع نبره

مد الزمن من صالي الضيق فنجال
وما عاد بالموضوع ياهيه دبره

اما تقهوى من عنا الوقت واحتال
والا نصوم ونترك الوقت يشره

اليوم .. قاسمنــا بعضنـا في الرغيــف
الخوف من باكر .. [ عسانا مانجــوع ] !

يا قلب .. لا تشره علي يوم هـوّنـت
كنت احسبه ( ضآمي ) يعانق سرابك ,,

كنت احسـبه يسـألك يا قلب : وين انت
ماكنت احسبه يسألك ( ويش جابك ) ؟

:

قل تَحجّر لن الفَرح لا يُباع وْلا يُؤجّر.

آحيآنآً يمر بنآ أشخآص لْم نتۉقع أن يگۉنۉآ حتى أبسط آلْأشيآء في حيآتنآ
ۉَ لْگن لْو لْحظه تتغير مفآهيمنآ ..
لْؤ نگتشف آخيرآً : أن حيآتُنآ لْم تعد حيآة إلْآ بِ ۉجۉدهم !
أننآ لْن نستيقظ صبآحآً بدۉن سؤآلْ يمر ب خۉآطرنآ ( گيف هم آلْآن ؟ )
أننآ لْم ننظر يۉمآً إلْى مگآن جميلْ ۉَ أجۉآء ممطره إلْآ ۉَ قد تمنينآهم بِ جآنبنآ
ۉَ أيآديهم متمسگه بِ قلْۉبنآ قبلْ أيدينآ
بِ أننآ لْۉ يبتعدۉآ عن لْؤ فتره بسيطه نگتئب ۉَ نحزن =(
ۉَ نصبح گمآ لْۉ أننآ في دآئره معزۉلْه عن آلْأگسجين
. | آۉلْئگگ فقط آبتعآدهم عنآ جُرم لْآ يغفر لْهم

!.. ربيّ لآ أعلمْ إيٌ كَلآم في غيبتيّ يٌقإل عَني
!.. وٌ لآ أعلمَ أيّ ظنون خآطئة
ربِ أنتَ أعلمْ منيّ وٌ منهمَ
, فَ أحسسن ي ربَ ذكَري فيمـآ بينهمّ
إنكَ آلوحيدّ آلقآدر علىْ ذلكَ . .

ليتٍ ـآإلعِمـر.. شششٍريطّ تْسِجيـلٍَ
لجِـل ـأع‘ـيدًّ ـ آجمـل مــإ مـآإ مضـآإ من ذَكِـريـآإتِي.

مآبقى بـ آلْنفس " حآجه " : تشتهيهآ !
غير( حلْم ) , يطمن آلْخآطر .. علْيه ..!