اول يجب ان ننظر الى طبيعة حياة هؤلاء الاشخاص وماتربوا عليه من عادات وتقاليد ،وصعوبة ظروف المعيشة في وقت شبابهم وبساطة الحياةوطبيعة نشاطهم العملي الذي يرتكز على الجهد العضلي ،وكذلك طبيعة مجتمعهم الصغير .
ولكن في عصرنا الحديث الذي انفجرت فيه الصناعات التقنيه والتكنولوجيه، واصبح فيه العالم قرية واحدة الذي بدوره اصبح له الاثر الكبير في الثقافة العامة لدى الشباب والمعلومات بشكل عام، واصبحت طبيعة العمل جهد ذهني بدلا من عضلي وامتدت العلاقات من المجتمع الصغير التقليدي الى مجتمعات اكثر تطور وثقافه وتنوع في الثقافات ولا يعرف هذه الثقافات ويستوعبها الا شباب هذا العصر المتطور والمتمشي مع تطور التقنيه والاتصالات.
ومع ذلك توجد ايجابيات في عصر الاجداد :، مثل الترابط الاسري بساطة متطلبات الحياة ، الصفاء الذهني لقلة المؤثرات الخارجيه مثل ،الاتصالات ووسائل الاعلام،
اما الايجابيات في عصرنا الحالي: تعدد وتنوع الدرجات العلميه في جميع التخصصات ،وسهولة وسرعة الوصول الى المعلومة،وتنوع اهتمامات وثقافات وهوايات الجيل الحالي .وعلى سبيل المثال، الشبكه العنكبوتيه.
وسهولة المواصلات، ورفاهية العيش.
أما السلبيات في العصرين ،فاترك المجال لمشاركة بقية الاخوه ،.