لن اتحدث عن الحاله فقد سبقني لها أبافايز وبين رحمة الاسلام فيهم وطرق الوصول اليلهم .
هُنالك مشكله امنيه اخرى تندرج ايضاً داخل الخروج عن دائرة التعامل بالشريعه .
احترام خصوصيات الانسان شيء اساسي حفظه لنا الدين والنظام , فلا يجوز التفتيش الشخصي لخصوصياتك في الاماكن العامه مثل الطُرقات والشوارع والاسواق حفاظاً على خصوصياتك واحترامك كأنسان قبل كل شيء فقد تكون بشارع يمر به ابنك او طالبك اذا كنت معلماً او احد من يعمل تحت ادارتك الى اخ
وهُنا نص واضح من النظام الآمني يوجب توفير غُرف خاصه للتفتيش الشخصي للناس وليس بهذه الطرق العنجهيه والمتخلفه .
اما تفتيش المركابات فيسمى تفتيش الاعاقه بحيث لاتتوجه لشخص بعينه حتى وان كان هُنالك متهم معروف ايضاً ينص النظام على تطبيق تفتيش الاعاقه اي تفتش كل من يمر بحيث لاتوجه اصابع الاتهام لشخص بعينه .
انظروا لهذه الحاله لو فتشت امام زميلاتها تعتبر اساءه لها, وان رفضت وجهت لها اتهامات اكبر .النظام في هذه الحاله ينص على تأمين غرفه خاصه لمثل هذه التفتيشات بحيث تدخل الطالبه على المعلمات لوحدها حتى وان وجدن معها اي مخالفه صوره رساله يعالج الآمر كما يآمر الدين بالستر وان كأن الآمر اكبر من هذا كألمخدرات مثلاًَ فينتهي امرها بما ينص عليه النظام .
حتى الحرص على تنظيف المجتمع والبيئه من القذاره يحتاج فن بالتعامل واحترام خصوصيات الآخرين مهما تكن .
انتظر هطولك دائماً يامغتر ب
ارق التحااايا