•● مڜًآعِرّيْ لَۈّ بَـ گِتَبٍهَـآ ..~ تَصرَخْ حرَۈفِيّ يَآلٍيتَنِيّ إنَڛَآنْ •●

أنتي معي مثل نبضي ... بل أنفاسي المحترقة في النهار أراك ظلي الذي يلازمني .. وفي الليل أنتي في خيالي حتى النوم .. وعندما أنام ... فأنتي أحــــــلامي أيعقل أن يكون كل هذا حب ؟ !! إن كان حباً فما أشقاني به !! وما أعذبه في نفس الوقت .. وإن كان غير ذلك .... فما هو ؟؟ ! إني أسعد وأتلذذ بهذا الشعور .. وأحياناً أخرى أخافه . أخافه عندما أشعر بأنه شعور " الفقد " إن فقداني لك .. لا يتأتى إلا بالموت . وما أشعر به من خوف ... ليس الخوف من الموت .. بل .. أخاف عليك عند موتي .. من لحظة حزن تمر بك .. أخاف أن أموت قبل أن أشعرك بالسعاده . إن كان موتي يسعدك ..!! فسأركض في مضماره .. سأعدوا بكل سرعة .. وقوة .. وأن كانت سعادتك في حياتي معك .. فلا تجعلي الثواني تفر بدون لحظة سعاده .. أنا ملكك ..... منك ... ولك ... لا داعي لأن تبحثي عني فأنا أقرب لك من نبضك .. فقط يكفي أن تشعري بأشواقي .. أدفنيني .. في صدرك .. أصلبيني .. في قلبك ... غلغليني .. في جوانحك .. سلسليني .. في عينيك .. وأجعلي رموشك سياجاً حولي .. أما .. أنتي ... فأنتي أنا ... فكل شيء في ... هو أنتي .. إني أرى بك .. فأنتي ناظري .. أسمع بك .. فأنتي أذني .. أعيش بك .. فأنتي الهواء الذي أتنفسه .. أنتي دمي الذي يجري في عروقي وشراييني .. أنتي قلبي الذي ينبض .. شفتاي التي تنطق .. كل ما في .. هو أنتي .. فأنتي .. أنا .. أنظرينا معاً في هذا النوى ... نعاني الحنان المنكسر .. وهو يتخلل أهدابنا .. يصبح الوقت في غيابك .. فلسفة ما " بين النور والرماد " أو قد أصبح في ذاكرتك ..: مدينة قديمة .. وتبقين - أبداً - في مدني .. هذا الرمز الباقي .. المتفوق على البعاد .. إن إختيار قلبي لك .. يجسد قمة إقتناعي .. وحبي لك أستطال أقوى من حياتي .. أهرب منك ... وتركض خفقات قلبي نحوك .. أفر من وجودك ... فتمتد خطاي إليك .. وأهداء في ركضي .. لاستقر بين حنايا صدرك .. أصبحتي هذا المستقر في أعماقي .. أشعر بحنيني المغلق عن الناس .. يرفض أن يتنشر إلا حولك !! إنظري إلي .. : قلباً بداء بالخفق بحبك .. أراك كوناً طالما سموت إليه .. أعيشك نبضاً ... وأرحل بك إلى أحلامي ..!! ((إنــــي أحبـــــــــك هذه هيا فلسفت عقلي لكي ))

أَبْحَـرْتُ فِي دُنيا الغَرَامِ حَبِيْبَتِي .. وَقَتَلْتُ فِي أَوْهَامِهَا أَحْلاَمي

وَحَمَلْـتُ أَوْزَارِي، وَأَحْزَانَ الأُلَى ... قَدْ حُمِّلُوا مِثْلِي مِنَ الآلامِ

فَعَرَفْـتُ أَنَّي لاَ الحَياةُ تُحِبِّـني ... لأُحِبَّ مَـا أَبْقَتْ. مِنْ الأَيَّام

واليَوْمَ تَمْنَحُنِي الحَقِيْقَةُ ذَاتَهَا ... لأَعِيْشَ فِي أَحلاَمِهَا أَوْهَامـي

فَأَنَّا المُضَّمْـخُ بَالقَصَائِدِ تَـارَةً ... وَمُضَمِّخٌ أُخْرَى بِهَا آثَامِـي

أَنَـا مَنْ كَتَبْتُ العُمْرَ أُغْنَيَةً لَهُ ... وَرَضِيْتُ بالشَّكْوَى مِنَ الأَقْلاَمِ

وَرَجَعْـتُ فِي كَفَّيِّ رِقَّةُ شَاعِرٍ .... وَعَليَّ أَلْفُ عَلاَمَةِ اسْتِفْهَامِ

:

كادت عيناي
أن تفضحني ...وتفضح شوقي له

كاد قلبي أن يخرج من مكانه ويخبره بحبي...

تمنيت في تلك اللحظه أن أخذه في أحضاني واهرب به بعيداَ

الى عالمي الى الخيال الى عالم الحب والاشواق...

أبحث عنكِ الان في كل مكان أتمنى أن اعود

لـ تلك اللحظات ...

أخذني بين يديه وضمني الى حضنه...نسيت الدنيا لحظتها

تمنيت موتي حتى يكون أخر شيْ بحياتي أنني كنت بين أحضانه...

لاتسألني متى أحببتكِ ومتى بدأ حبي لكِ...

حبي لكِ ولد مع أنفاس المطر...ومع قطرات الندى

حبي لكِ بداياتي ونهاياتي...

حبي لكِ طفولتي وشبابي...

حبي لكِ روحي وجسدي...

تعالِ معي الى عالمي وعالمكِ...ونعيش سوياَ

الى مالانهايه ...لنعود لـ تلك اللحظات الجميله...

لـ تلك السويعات القليله التي عشناها سوياَ...

روعة ذلك الحلم الذي عشناه...

تعالِ الي فأنا كلي شوقاَ إليكِ...

تعالِ لنبدأ على أعتاب حياة جديده...

لي ولكِ ولا أحد هناك سوانا...

........" تعَلمُتّ "
........آن جَرحُيّ لآيَؤلمُ آحدُ فيُ آلوجُودَ .. ( غيُريَ )
........وأنَ بُكآءَ آلنآسُ حوليَ , لنُ يفيُدنيَ بُشيءُ . . !
........تعَلمُتّ -» آنُ آفرحَ معَ آلنُآسَ ؛ وآنُ آحزَنُ وحُديّ ’
........وآن دوآءُ جرحَيّ آلوحُيدَ | رضَآئُيّ بَ قدَريّ ~
........[ ]

آتمنى [ 4 ]
قربك , صوتك , سسعآدتك , رآحتك


آعششق [ 3 ]
آسسمك , همسسك , طآريك


آكرة [ 2 ]
ضيقتـك , غيآبك


آحب [ 1 ]




أنت

يـاآبو [ فــلآنـه] عـشقــي لـ بــنــتـگ شـي " عجيب "

..
تصدق يلغلآآآ من يوم ما غ ـبت ع ـــني..~
وانا أبكي لكن مدري ليلة البآرح كآنت غ ــير
حسيت شي بدآخلي يتألم ويبكي والله قلبي مغ ــليك مو مطمن
واحساسي ع ــمره مآ خآب ما كان باليد حيله
غير البكآآآ والدع ـــآء طول الليل..
نمت والدمع يغ ـسل جفون الع ــين
لكن والله بع ـــز نومي كنت افز وانا ابكي واقول يالله تحميها
..

مهما كتبت / من المشاعر و الإحساس ~ !

ماظنتي بـ أوفيك ،، يا [ نور عيني ]

غدًا أفضل من اليوم بكثير ..
لان اليوم اصبح أفضل من الأمس ..|
أيـآ نفسي لاتعذبيني بالبكاء على الاطلال ..
ولا ترهقيني في الندب على حظ فاتني اليوم ..
لاتسللي اليأس إلى نفسي لاني آتوق للغد الاجمل ..

شفتك بعد غيبه .. وحاولت احاكيـك
مهوب من قلبي ولا مـن جراتـه !!
بغيت اقول / فلان وازريـت اناديـك
وكني سمعت اسمـي معـا لالتفاتـه
فزيت من نومي وانا اقـول لبيييـك
وآثرك رويا .. فـي منامـي وجاتـه
صفقت كف .. وقلت يا حلم يشوويك
جددت لي جرح ٍ هنـى فـي مباتـه
يا اللي شريت البعد .. ما غاب طاريك
حتى لو ان البعد .. سـوى سواتـه
مهوب محزني .. على حاجـةٍ فيـك
إلا إن قلبي شايـف ٍ بـك غناتـه !!
كن الطيوف تقـول وشحـال غاليـك
وآقول راح .. وما بقـى الا غلاتـه
لو ان ما جانـي مـن الهـم ياتيـك
كان المصلي ما حفـظ وش صلاتـه
مريت شارعكم .. وصادفنـي أخيـك
واللي قطع كبدي .. حلاتـك حلاتـه
بغيت الخبط من دعايـاه ,, وادعيـك
واسمك وقف بين اللسان ولهاتـه !!
وبغيت اجيب العيد وآقول : يرضيـك
فاللي وصاتي له .. وضيّـع وصاتـه
البعد شيّـب خافـق ٍ ميـت فيـك !!
والى مشى خطوه عثر فـي عصاتـه
مشكلتي / إن قلبـي يحبـك ويغليـك
ومشكلتك / انك شخص عايش حياته
كثر الجفا .. نار .. وحطبها تغليييـك
خف الحطب .. لا تزيد نار الشماتـه
إن ما احزنك جرح ٍ برجواه يدعيـك
ما عاد تفرق .. عيشته مـن مماتـه
قلبي وعمري .. كلها بيـن اياديـك
العمر فدوه .. لكن القلـب هاتـه !!
وإن ما بغيت ترد قلبي مـا اوصيـك
احسن عزاه .. الى دريـت بوفاتـه

فضفضة
.
.
.


.
.
.

مدخل..} ماتركني بسبة غدر والا خيانه بس راحت يكمل "سنة الله ورسوله" جاني الخبر يا الحبيبه واظلم الكـــــــون قـــــــدام عــينـي ثـم نــطقـت الــشــــهـاده على العــمــوم اقــولـها الـف مـلـيــــــــون مــبـروك مــن قــلـب شكـــالــك ابـعــاده مــبروك لا يهمــك سواليف وضـنـــــون مـن عــاشــق يــهـديـــك فـــرحة فـــؤاده ســو الــفرح اليــوم وابليس مـــلعــــــون واللــي يــشــب الـــنار يــجني رمـــــاده انـــا اول الــــعـالم على الصاله يلفــــون اول مــــعـازيم الـــــفـــرح والــحــــداده ابشر انا برقص على العرس بالهــــون كـــــل يـــــعـبـر فـــرحــتـه بــاجتهـــاده لــــو الـــبلا رقــــصي يقولون مزيـــون الـــمــشكلــه الــقـلــب يــفـضـــــح وداده يـــوم الـعذارى في دخــولـك يغنــــــون وعــروستك باحلى ثــواني السعــــــاده كــنت اتــمنــى بـــداله والـله اكــــــون واحـط انـا كـفي تحت راسك وســـــاده واشلون ابكتم صرختي يوم تمشــــــون تـــكــفون ..خــذونــي للعروسه قـــــــلاده حتــى مــعـازيـم الفرح قامو يمشـــــون واصبــحت انــا وحدي بدون استفــــاده وطـــفو عــلي الــنور مــن غير يـدرون قــصر الــفرح يـا قــــــــــــــبر ومهـاده وصــيتي لـو جــاك ولـد وانــا امــون سمــيـه مـحـمــد قــبل الــــــولاده مخرج..} هي لبست لكُ : الأبيضُ و فرحاَنه ، وأنا لبست " ابيض الكفنُ " و شرهاَنه على : مرّ السنينُ وقسوة نصيبناَ ، و و و المجتمعُ ..!