قصة لقاء الشرقية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مغترب في امريكا

عودا حميدا الف حمدلله علي السلامه

لكن لازم من اعاده الرحله مره اخري لاني جالسا علي جمر من الاخبار التي توصلني من اخي وحبيي ابو طلال وانا في ذيك الديار التي تمنيت ان وقتي يسمح لنشارككم الفرحه

هانت بني الحبيب

ستأتي بإذن الله محملاً بالعلم النافع لتخدم دينك ووطنك .

وسوف نزور الجماعة بالدمام زيارة خاصة.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دنـدنـة الرحـيل

صًحً لًسًاًنًكً
وحمًدًلله عًلًىً ًسًلًاًمًتًكً وًوًصًوًلًكً اًلمًدًيًنةً
كًلً اًلًشًكًرً شًيًخًنًاًاًلًفاًضًلً عً اًمًتًاًعناً بنقًلً تًفًاًاًصيًلً رًحًلًتًكً الًىً اًلًشًرًقًيًةً
يًسًتًحًقً اًلًتًمًيًز
لسًمًوًكً اًلًتقًدًيًرً واًلًاحًتًراًمً

شكراً لك أختي الفاضلة دندنه

بارك الله فيك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الـــزيـــر

عشت الموقف معك يابو فايز

مره سواقكك رحت معه طلعه بر لكريم خميس وجمعه وطبينا كريم المغرب تقريباً وماطبينا القااع الا الساعه حول الوحده بالليل كان يدور مراح لغنم عمه الله يرحمة سنة 1398هـ وكنا سنة 1418هـ تقريباً
وقفنا نشوف حنا بكريم والا طبينا حدود العراق من كثر مامشينا المهم واحد من الشباب شاف على انوار السيارات اثر غنم واقنع ابو يوسف أن هذا مراح غنم عمه عام 1398هـ وهذا اثرها واشوى اقتنع ونزلنا خيامنا نبي نطيح وناام وعبد الا نتعشى وفسر وذبح الطلي واسلخه وسوى لنا مقلقل والفجر صحانا انا وبندر ظاهر كان الفطور علينا الرجال يبي حميسه ويبي شاي وقهوه وحنا كنا عارفين ان الفطور علينا قبل نمشي من القيصومه ودارين انه مسودن ويبي يصحينا الفجر وجايبين معنا احتياطتنا خبز وجبن وقشطه وحاطينها تحت المخااد , وقف على راسي يسأل (عويض وين الفطور )دخلت يدي تحت مخدتي وعطيته الجبنه والقشطه وبندر عطاه الخبز ههههههههههههههههه واضطر يسوي لنفسه حميسه , وماقدرنا نواصل نومتنا عجزنا نقاوم ريحة الحميسه والقهوه وقمنا وافطرنا معه :sleep_1: .

ياقرمه قرماه




احتمال تنزل علي الملكه واجاريك بالابيات بس لا توديني لتركيا تراني على جريف ودي اصيف هالسنه ومحتار بين ابها والمكسيك , ودي اللبس طاقيه :euro:




ارق التحااايا

الحمد لله لم أكن أول ضحاياه وصاحبنا راعي سوابق.
ياعصابة رأسي ، يدور أثار غنم عمه من سنة 1398

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو بندر

طبعاً ربعنا بالشرقية معروفين باكرام الضيف وهذه ليس غريبه عليهم . ولكن كان ودي أن أبو يوسف واصل على الدادسن حتى مطار خالد الدولي بالرياض لعل القصه تطول مع الابيات وشكر لك أبو فايز على القصة الجميلة والحمدلله على السلامه...

هلا بك ابا بدر

لو طال السفر لكتبت معلقة ووسمت بمعلقة زيارة الشرقية
لكن كفيت عناء الكتابة والحمد لله على السلامة.