هؤلاء المدراء هم بحاجة ماسة لعقد عدة دورات يشرف عليها اساتذة اشداء ومتخصصون في ( لوي الاذرعة وشد الآذان )، حتى يصحوا من غفلتهم أو يتنحوا ويتركوا المجال لغيرهم كم كتم مثل هؤلاء انفاس المبدعين من الموظفين الذين لايطأطؤن رؤوهم الا لله.
اما الذين خدشوا روحانية شهر القرآن وحولوا وسائل اعلامنا معارض أزياء للساقطات والساقطين ، فهؤلاء لن يجدي معهم الا درة عمر رضي الله عنة وعن جميع الخلفاء الراشدين.
لقد غرسوا في نفوس الناشئة من ابنائنا ، ان هذا الشهر شهر المسلسلات والفرفشة.
فهولاء يخططون لافساد الاجيال القادمة ، وتفريغ مواسم العبادة من مضامينها والحكمة من مشروعيتها .
شكراً (وطن)