هُنَـآ فَيْضُ نَبْـضِ رُوحِـيْ

شتآت .. وحِمل ثقيل .. و آحلآم .. و .. ؟ !

خوف من كل شي آت .. وَ إنتظآر ؟ !
لـٍ رحمة ربٍ كريم ..

طرقت بآبك .. في وقت آُغلقت كل آلآبوآب آمآمي ..
يَ رب .. يَ رب



من لي غيركُ .؟

-


شاب لم يستطع أن يتخلص من عشق فتاة قد أحبها ...
فإستشار شيخا فقال له: أنصحك يا بني بالدعاء..فقال الشاب:هل تنصحني بشيئ منه؟
فقال الشيخ:قل اللهم إجعل في قلبي نورا و في عقلي نورا و في سمعي نورا ...
فبكى الشاب ...فسأله الشيخ عن سبب بكائه فقال:
.
.
.
.
....
إن إسمها نورا يا شيخ

يُحكى أن شاباً يرافق والده في المشفى وحين جاء الدكتور يفحص حال والده قال للشاب
جلوسك عند والدك لآفائدة منه ..إذهب ولاتحرمه من دعواتك ..
يقول الدكتور ان الابن خرج من الغرفة مكسورا وهو يتمتم "جِعل يومي قبل يومه"
خرج الابن من المشفى وكأن بربي قال لدعوته " وجبت"
فمات الإبن في حادث سيآرة .. وماهي إلا سويعات فقط ويلحق به والده ..
صلوا عليهم في وقت واحد ودفنوا بجانب بعض ..

..

ربنآ لآتفجعنا بغآلٍ

إلى أي مجتمع تظن أنك تنتمي !

(1) هناك مجتمعات أصابتها الشيخوخة . وهناك مجتمعات شابة، متألقة، فيها حماسة ، وكل يوم لديها أفكار وابتكارات جديدة . وهناك مجتمعات ما تزال تعيش في فترة الحضانة : بحاجة إلى من يصنع لها الحليب ، ويساعدها على المشي ، ويعلمها الكلام ! فإلى أي مجتمع تظن أنك تنتمي ؟! (2) هناك مجتمعات مخترعة . وهناك مجتمعات ( مخترعة ) : بالعامية ( من : الخرعة ) أي الخوف ! (3) هناك مجتمعات تصنع ما تلبسه . وهناك مجتمعات تمضي عشر سنوات من عمرها ، وهي تفكر بإجابة هذا السؤال : من الذي سيبيع الملابس النسائية ؟!.. ولا تصل إلى حل لهذا السؤال العبقري ! (4) هناك مجتمعات يرعبها أن يعتقل أحد ما شيئا ولو صغيرا من حريتها ، وتقاتل بشراسة لمنعه . وهناك مجتمعات يرعبها التفكير الحر .. اعتادت على وجود آخرين يفكرون بالنيابة عنها ! (5) هناك مجتمعات تستقبل كل جديد وتعرف كيف تتعامل معه . وهناك مجتمعات تنظر بريبة لكل جديد ( جهاز ـ فكرة ـ آلة ) وتخاف منه .. وتجد أن أفضل حل معه : منعه ! (6) هناك مجتمعات تسمع وترى وتتحدث وهناك مجتمعات تسمع وترى .. فقط ! (7) هناك مجتمعات تصنع التاريخ وهناك مجتمعات خارج التاريخ ! (8) قيمة أي مجتمع تكمن فيما يقدمه أفراده للبشرية من اختراعات وابتكارات ، وما ينتجه مبدعوه من آداب وفنون ، وما يصنعه ويبتكره علماؤه ، ونوعية القوانين التي تحكمهم وتحدد علاقاتهم مع بعضهم البعض وتحترم آدميتهم وإنسانيتهم وحقوقهم المشروعة . هل تنتمي إلى مجتمع يبتكر ويبدع ويصنع ؟ هل تنتمي إلى مجتمع يحافظ على آدميته ، ويحظى بكافة حقوقه المشروعة ؟ الآن .. ستعرف إجابة الفقرة الأولى ! / محمد الرطيآن

أريـد أن أغتسل ،
من عَناء آلدُنيا بـ/ ماء زمزَم '
وَ آصلِي و أمآمي الكعبة ،،
يَ ربُ
أحتآجُ بيتگ آلطاهر بشده ! !

يا الله
تَعلَمُ إنّي أخطِئُ كثيراً كثيرآ ,
وأنّي إذآ ضاقت عليَّ الأرض وَ الحيآة
لا ألجأ إلا إليك
لأنّي أعلمُ أنّك ربّي ..
وأنّي لآ حول لي ولا قوة إلا بك
ياربّي بي من الضعفٍ مآ أنت به عليم ..
وبي من الحآجة إليك ما أنتَ به عليم
وبي من الأمنيات ما أنتَ به عليم

كَ ورقة الخريف أصبحت أمنيآآتي هشه وقابله للسقوط ! مع إني مؤمنة بجمالهآ ورقتهآ إلا إني أدعو الخالق دوماً بأن تزدآد قوة وثباتاً . . . !

من مُتع الحيآة

أنّ تظل إنسآنْ مُهم في حيآة الآخرين ، وَ تُصبح حياتهم أجمل بِ سببكً
أيُّ نجآح لَآ يمتد إلى حيآة الناس ولَآ يرتقي بهم ولا يؤثر بهم .. هو نجاح منقوص !
يعبُر حياتك كل يوم أشخاص كثر ، ف إترُككً بصمتكْ الخاصة في قلوبهم
ولَآ تجعلهم يمضون دون أنْ يشعروا أنّ الحياة رائعة بوجود أمثآلكً

*يقول أحدهم :
قد لَآ يتذكر الناس مَ فعلتْ أو مَ قُلت ، لكنهم دائماً سيتذكرون كيف جعلتهم يشعرون

الحَنينُ وَجَعٌ لا يحِنّ إلى وجع
هُوَ الوجَع الذي يُسبّبهُ الهواء النّقي القادم من أعالي جبلِ بعيد!
وجَعُ البحث عنْ فرَحِ سابق، لكنّهُ وجعٌ من نوع صحيّ لأنّهُ يُذكّرنا بأنّنا مرضى بالأمَل وَ عاطفيّون