•● مڜًآعِرّيْ لَۈّ بَـ گِتَبٍهَـآ ..~ تَصرَخْ حرَۈفِيّ يَآلٍيتَنِيّ إنَڛَآنْ •●

يُؤْسِفُنِي !!

أَنْ أَعْلَمَ ...

بِـ / أَنِّيْ أُصِبْتُ بِـ / ـالْجُنُوْنْ

مِنْ شِدَّةِ أَشِتِيَاقِيْ لَكِ !

,

لَكِنْ أَعْلَمُ وَمُوْقِنٌ

بِـ / ـأَنَّ عَلَاجْ هَلْوَسَتِي الَلامَنْطِقِيّةً

هُوَ .. | لِقَائِكَـ

آيقنتُ
" آنُ لمُ تكنُ ذئباً آكلتكُ الذئآبُ "
لآنُ هذيُ هيُ الحيآهُ
تريدنآ آنُ نكونُ ذئآب نغرس آنيآبنآ بقلبُ كلُ منُ
يريدنآ بـ شرُ
ذئآبُ حتيُ نستطيعُ آلعيشُ بآلوآقعُ الشبيهُ بآلغآبهُ
ذئآبُ حتيُ لآ نسمحُ لكلُ حآقدُ بـ جرحُ قلوبنآ ونزفهآ
ذئآبُ حتيُ لآ ندعُ آلغيرُ يسلبوننآ حقوقنآ سعآدتنآ آبتسآمتنآ

BrrrrrrB
,.......
الى ما بعد الأختبارات
دعواتكم :heart_2:..

back

آهٍ عَلى الحَنَيِنْ .. جَعلنِي لَكَ أَنَزِفْ
وَ بِيَدَيِ تَكَسَرتْ الأَقَلآمْ وَ حُروفِيِ مَعَكَ عَجَزَتْ
بِكَ أَريِد ذَآكَ السُكُونْ وَ تِلكَ الطِمأنِيَةُ لأُبَدلْ الخُوفْ
الذَيِ مَلَ يَقَطنْ أَورِدَتِيِ الذَآبِلة ..
بَعَثتُ رسِالةٌ بائِسَةَ رُغَمْ بردْ الجَفاء صابِره لآ تَنَكَسَر
مُتَمَسِكَةٌ بِدِفْ أَطَيافْ أَحاسيسْ قَديِمةٌ لِتَحيا
وَ لهَا تَحَنو عِندَ البأَسْ فَ تَدفءْ ..
يَا مَنْ عَلمتَنِي دُروسَاً فِي الصَبرْ إِلى مَتى
اَصبِر ..!
أَترى ..! حَتى البحَرْ الذِي لِرسَالتِي يَحَمِلْ
جَّفَ وَ فِيِ إِحدَى شُقوقِه رسَالتِيِ بَ أَملٍ مُحبَطْ
بَاقِيَةٌ بِهِ تَنَتظِر ..!

صمتت الأصوات لتترك الموسيقي الكبير، الذي يعد أحد أهم من أثرى الموسيقى الكلاسيكية بأعماله، في عالم من السكون. ولكن الصمم لم يمنع بيتهوفن من الإبداع، حتى أنه كتب في هذه الفترة أفضل أعماله , شهدت مدينة بون الألمانية ميلاد الفنان العبقري لودفج فان بيتهوفن عام 1770. وظهر تميزه الموسيقي منذ صغره، فنشرت أولى أعماله وهو في الثانية عشر من عمره عام 1783. واتسعت شهرته كعازف بيانو في سن مبكرة، ثم زاد إنتاجه وذاع صيته كمؤلف موسيقى. عانى بيتهوفن كثيراً في حياته، عائلياً وصحياً. فبالرغم من أن أبيه هو معلمه الأول الذي وجه اهتمامه للموسيقى ولقنه العزف على البيانو والكمان، إلا أنه لم يكن الأب المثالي، فقد كان مدمناً للكحول. كما أن والدته توفيت وهو في السابعة عشر من عمره بعد صراع طويل مع المرض، تاركة له مسئولية العائلة. مما منعه من إتمام خطته والسفر إلى فيينا، عاصمة الموسيقى في ذلك العصر. فهل كان التأليف الموسيقي هو نوع من أنواع العلاج والتغلب على المشاكل بالنسبة لبيتهوفن؟ حياته في فيينا عاصمة الموسيقى في 1789 تحقق حلمه أخيراً، فقد أرسله حاكم بون إلى فيينا، وهناك تتلمذ على يد هايدن. ولكن بيتهوفن، صاحب الألحان واجه بعض الخلافات مع معلمه، وعندما سفر هايدن إلى لندن، تحول بيتهوفن إلى معلمين آخرين مثل ساليري وشينك وألبريشتبيرجر. وقد أسهمت كل هذه الدروس والاحتكاكات في تكوين شخصية بيتهوفن الفنية. وحاول أن يشق لنفسه طريق كعازف في عاصمة الموسيقى، وسرعان ما لاقى مكانة كبرى خاصة في الأوساط الأرستقراطية. فقد حاز بإعجاب الأسرة الملكية وعومل كصديق أكثر منه مؤلفاً. بالرغم من ذلك فقد عاش ومات فقيراً، غناه هو أعماله الفنية المتميزة. فقد جاء إنتاجه الفني غزيراً حتى بعد إصابته بالصمم. صمم بيتهوفن والتحول الكبير في شخصيته بدأت إصابة بيتهوفن بصمم بسيط عام 1802، فبدأ في الانسحاب من الأوساط الفنية تدريجياً، وأمضى حياته بلا زواج يرتبط بعلاقات عدة مع سيدات صغيرات. إلا أنه لم يتوقف عن الإنتاج الفني، ولكن أعماله اتخذت اتجاه جديد. ومع ازدياد حالة الصمم التي أصابته، امتنع عن العزف في الحفلات العامة، وابتعد عن الحياة الاجتماعية واتجه للوحدة، وقلت مؤلفاته، وأصبحت أكثر تعقيداً. حتى أنه رد على انتقادات نقاده بأنه يعزف للأجيال القادمة. وبالفعل مازالت أعماله حتى اليوم من أهم ما أنتجته الموسيقى الكلاسيكية العالمية. واكتسبت اثنان من السيمفونيات التي كتبها في صممه أكبر شعبية، وهما السيمفونية الخامسة والتاسعة. كما أنه أحدث الكثير من التغييرات في الموسيقى، وأدخل الغناء والكلمات في سيمفونيته التاسعة.فجاءت رسالته إلى العالم "كل البشر سيصبحون إخوة". وبالرغم من اليأس الذي أصابه في أوقات عديدة، وكاد يصل به للانتحار، إلا أنه قاوم ووجه طاقته كلها للإبداع الفني. حتى أنه قال يوماً :"يا لشدة ألمي عندما يسمع أحد بجانبي صوت ناي لا أستطيع أنا سماعه، أو يسمع آخر غناء أحد الرعاة بينما أنا لا أسمع شيئاً، كل هذا كاد يدفعني إلى اليأس، وكدت أضع حداً لحياتي اليائسة، إلا أن الفن وحده هو الذي منعني من ذلك" . وطالما أضاف عدم تفهم الناس لحالته ألماً على ألمه. ولكن معاناته لم تطل كثيراً، فقد توفي عن عمر يناهز السابعة والخمسين، بعد أن أثرى الموسيقى الكلاسيكية العالمية، وصار أحد أعلامها الخالدين.

جس الطبيب خافقي
و قال لي :
هل هنا الألم ؟
قلت له : نعم
فشق بالشرط جيب معطفي
و أخرج القلم ؟

هز الطبيب رأسه ... و مال و ابتسم
و قال لي :
ليس سوى قلم
فقلت : لا يا سيدي
هذا يدٌ و فم
رصاصةٌ و دم
و تهمةٌ سافرةٌ .. تمشي بلا قدم

أتسَبَّقُ اللحظَةَ للمثُوْلِ أمَامَ مَعْبَدِ الأزمِنَةِ
لتِلاوَةِ صَلاةٍ كفَرَحٍ يَتلوَّنُ فِي عُرْسِ الأمَانِي .
فالأسودُ لا يليقُ بي و أناالتي أحترف الابتسام !
رباهُ يكفيني حزنا ً !

آحبائـــــــــــــــي:
اهدي وردي واجمل عبارااااتي ..

"لمن " عانق احرفي ..

"لمن " سيجعل مدونتي ركن يزوره من حين إلى حين آخر ..

هلوسه


: )












كانت تمرُ مِن أمامِنا كل يوم ..


بـِ طلتِها الشامخة ..

وقوامِها الممشوق ..وعيونها الثاقبة .

: )



واثقةٌ مِن نفسِها بلا حدود



كانت ترتدي احلى الملابس وأروعها ..

وأكثرها اناقة ..



بـِ شعرها المائج الهائج .. تشدُ العابرين ...

وتسرُ الناظرين .

: )








كانت تُخفي سراً دفيناً بين جنبات حياتها ..!

وقلقاَ وتوتراً وألماً..

لا تبوح بهِ حتى لأعزِ أصدقائِها !



كانت نقية في تعامُلها ..

مُتميزه في دراستِها ...

يهابها الطلبة وأولئك الباحثون عن أكتشافِ أسرارها ..




كانت قوية بلا أنفعال ..
أنيقة .. بــِ لا أبتذال !!

وكانَ هوَ بين هذا وذاك !

يُتابع خطواتِها ...

وتتصاعد دقاتِ قلبهِ عند أقبالها

وينتفض .. ويُحلق بها الى قاعات صفوفها ....

ويكتفي بذلك من بعيد ..

دونَ أن يحظى بالاقترابِِ مِن شواطىء قلبها .!


: )



كان يحنُ كل صباح الى أريج عِطرها ..

ونورِ وجهها ..وبريق عيونها ..

: )




لكنهُ حتى اليوم ..

لمْ يَقدر على أقتحامِ أسوارِ قلبها ..

ولا أن يظفر بـِ عبارةٍ من عِباراتها ..!!



: )

دائماً ياأصدقائي .. تذكروا :

في الطريقِ الى الزواج ..
أختر دائماً مَن تُحبك ..أكثر مِن حُبك لها !
: )

أيتُها المجهولة :

حزينة تأتين ..

تحملينَ جُرحاً وقلقاً .. وَوجعاً بين ضلوعِك .!

وهماً تنوءُ بهِ الجبال !

وسِراً دَفين ..
وعُمراً ضاعَ دونِ إكتراث !

وحتى في حُبكِ لم تُفلحين ..!

هكذا كنتِ ..
حزينة تأتين .. وحزينة ستبقين
: )

وقفة مع البدايــة ... وقفــة للذكـــرى ... تلك الذكرى التي لم تطح بها السنـــين .. ذكرى .. لم تقتلها الأيام .. لم تنهيها الليالـــي ... وقد مرت السنيـــن .. وأطاحت بي بهذه الجلســـة ... لتضعني بوسط وابــل من الذكـــريات .. لســـت أعلـــم .. هل عادت بي الأيام .. أم أنني أنا من عدت بنفسي لذلك الوقـــت ... للذكرى .. للتـــاريـــخ ... للأبــد .. رغم مرور الوقـــت ... لكن التاريخ يبقى كما هو .. مهما حاولوا تغييره يبقى التاريخ هو الشاهد الوحيــد على حضور كل نفــس . وها أنا عبر هذا المتنفـــس... أذكر نفسي .. بأنني وقعت بثغر بركـــان .. لكنني عدت من بعد المحاولة .. ونجحـــت ,, لم أنجح بما كنت أتمنى وأسعى إليـــه ... بل نجحت بالوقوف مجددا ً ... والمضـــي قدمــا ً .. أعلم أن حروفي منتشية بشدة بالهلوســة .. لكننــي أعلــم .. أن هذه الهلوســة لن يفهمها سوى جنونـــي ... فلجنونـــي السلامــــ