هُنَـآ فَيْضُ نَبْـضِ رُوحِـيْ

. . . . . . آإسٍسِكُن بينهمٌ وروحيٌ معلقهً في ’ عًلييينٌ ~

أمنياتنا ..
خيوط منسدلة من السماء ,
كلما إزددنا إيماناً بالله .. إزدادت متانة . *

أشتاقُ إلَى الجنّةِ كثِيراُ ياربّي , والشّوقُ إلَيها يجعلُنِي أسيرةَ حُبّها
أحتاجُ أن تَرحمنِي وتُزمّلَ بردَ خَوفِي بما اقتَرفتُ من الخطايَا ببردِ عفوكَ ورحمتِكَ ..
الجنّةُ يا اللّهُ تُشغلُني , تبثّ فِيّ أنفاس الخلُود المُقِيم
والنّعِيم الدّائِم الذِي لا يزُولُ ولا يمُوت , والشّفاءُ من كُلّ الأشياء التِي كُنّا نتوجّعُ منهَا
أحلمُ كثِيراً بأن أستَيقِظَ وأنا تحتَ شَجرةِ طُوبَى !
أفتَرِشُ ظلّها وألتَحِفُ أُفقَ فِردَوسكَ وأَشهقُ بالبُكاءِ شُكراً لكَ على ما قد بلّغتنِي !
كذلِكَ أحلمُ بأن أستَيقِظَ على ضفّةِ نهرٍ جارِ في الجنّة
نهرٌ من عسَل , أو نهر من لبنٍ !
أروِي ظمأ شَوقِي , وأمتَلِيء !

تعلّمــوا العطاء حتّى في ظروفكم الخانقة ،
تعلّموا كيف تهدون النّور لمن حولكم
وإن كانت خفاياكم حالكة. . جداً !
تعلّموا أن تهبوا لأحبابكم ابتسامة . . وإن كنتم تبكون !
ابذلوا ، فثواب العطاء سيمسح متاعبكم ،
ويخبئ لكم فرجاً من حيث لاتحتسبونْ . . ” ولأجر الآخرة أكبرْ ”*

كُنـتي
وَ مَ زلتي وَ ستبقين
مِن أروَع من أدخله آَلقدر إلى عآَلمـي !

دعوا دعواتكم تُحلِّقُ إلى السّماء ، أطلِقوها إلى بارئكُم ..
هو وحده من لا يُمكِنُ أن يُخيّب ظنونكم ،
اقترِبوا إليهِ ، لا تُفوِّتوا على أنفُسِكم هذهِ السعادة

قلبي تقلص كثيراً يَ أنتِ ..
لم يعد يسعُ أي شيء و لو كان حرفاً مازحاً يسكبنه الصديقات [المقربات] على مسمعي
لم يعد يغفر أي زلة حتى أو يتغاضى ...
كل شيء حولي أصبح شاحباً ، حتى الصباحات التي أعشقها أصبحت لا تشكل لي أي شيء
غير أنها أحياناً تملؤني بشعور الفشل .. نعم الفشل
فشلت يَا ؟؟؟؟ .. بالحفاظ على قلبي من خدوش الحياة و القريبين جداً
فشلت حتى في مداوته :"

هه !
لا يهم ... و لـ تعلمي أني لم أكتب لكِ لـ تعودي و إن كان ذاك فـ قلبي لن يسعكِ أبداً
يقولون : عندما نكتب أوجاعنا ثقو اننا بخير ، فـ نحن لم نخبأها لتلتهم قلوبنا و تجعلها هشيما
نحن أطلقناها لـ نعاود الوقوف من جديد .. ")
لذلك فقط أنا أكتب .

()


ضاحكوا أحبابكم لله وشاكسوهم لله ، وعاملوهم لله ()
واربتوا على أكتافهم رجاء ماعند الله ^^"
وكفكفوا دمعّاتهم طمعاً بمرضَاة الله ،
تذوقوا حلاوةَ قُربهم ودفء وصلهمْ ()()

" ماكان لله يثمر في الدنيا ويمتدّ حتى الآخرة "
الشنقيطي

يـآرب | عندما تنتهي حياتي :
إجعل آحبابي يشعّرون ~
بأنني كنت جزءً طيباً ونادراً في حيـآتهم . . |

كُــنــا نــتـصــنّــع الــبــكــاء صـــغــاراً حيـــنمــا نــخـــلـد إلــى الـــنـــوم
حــــتــى نـجــــذِب إنـتــبــاه اُمـــهــاتــنــا
وكـــــبــرنـــا ....
فـ ـأصبحنـــا نــتـــصـــنّـع النــوم حِيـــــنـمــا نــــبـكـي
حتــى نـــتجـــنّــب الا ســـئِــــلــه