ღ حہَِـِروق ـ¸_ٍـٍ ’ في ♥ دفہَِـِتہر ღ

أخي القدير المبدع المتالق

صاحب القلم الأنيق
صاحب الهمس الرقيق
محمد زعل
انك صاحب
نبض متدفق
وقلم سيال
روعة لقلمك
ولمشاعر البراقة
لأعيننا الفخر برؤية صولات
قلمك الذهبي
انت سيدي ذو
عاطفة متأججة
إحساس ثائر بقسى على القلم
ليحنو على روحك
نثرت على أوتار القلوب سحرا
ويبقى صداك متردّداً على شفاه الكون ....
ولنتراشق عذوبتك هناااا وهنااااك ....
ولنتداول أشعة شروقك
ونكسو بها وجه الأرض
انت ايها الرجل
. شمعة تنير ظلام المشاعر...
فلن يبق إلا روحك
تتحفنا بجمال كلماتك
واسلوبك العذب
اصفق لك بحق الأعجاب
وبحرارة الأبداع
بارع في رسم الصور
وفي تشكيل الألوان
وفي تحويل الأحاسيس إلى لوحات فنية رائعة
اسلوبك في التعبير دائما مايروق لي
كتبت بتلقائيه
لانجدها كثيراً بين النصوص
وأغدقت الاحساس بلا توقف
لحروفك روعة لا تضاهى
فكان الصمت ملجئي
حين كان الكلام موطنكـ
نقشت على الصخر
اعذب الكلمات والمشاعر
رويدك بنا
تلبدت أحاسيس القلم
وسكنت التأتأه
كالبركان الثائر انت سيدي
كلماتك معبره...
تفجرت على الأوراق
شكرا لك على حروفك المضيئه
وفي كل شيء تضع بصمتك فيه
وفي اي مكان نراك فيه
سطرت فأبدعت
وايضا سيدي
تقبل اعجابي بشخصك الكريم
بعفويتك الرائعه
وبصدق احساس ضاع في هذا الزمان
لك مني اجمل باقات الورود المعطرة بالمسك

لي عودة بعد تعليقات الاعضاء
(3 أيام )

بِسًم اللهَ الرحٍمٌن الرحيَم

أبِتدّيِ يومٍي الأوٌل َ
..

قَآلوا العِذّال وَ العذّالمَرضَى :
(وِش بَلا حَآلك مِنْ الأشوآق قآضِي ) .؟!
/
\
قِلت : ( يَهجِرنِي حَبِيبِي لِين يَرضَى )
عَلّموا الظآلم تَرى المظلُوم رآضِي .!

يلوُمونيّ] ؟!

ليْه الذُبوِل .. يگسّي المَلامح !
ليهَ العَنا طاغيّ فيْني .. و جآمح ..!
يسْألوْنيّ ..وينْ عقلگ .. ليْه شآإرِد ؟
يشُوِفوِن جَمرِ الألم .. فيْني بآإرِد !

گل "ملآإمح يومي " ب أنوآإعهآ..


’ تكون أنت ’..


أقسم لك حتى في لحظة شرربي للمآء / اشعر بك ..


ايعقل ان تگون ب " أدق تفآصيل يومي "


لهذه الدرجه ..

عندما ؛ يتغيرون !
لا يتحدثون اليك !
لا يَسألون عنك !
لا يفتقدونك !



* لا تحَزن ..
فَ أنت لستَ بـ حاجة أحد ..
لديَك أهلك ، أصدقائك و أحَبائك الحقيْقيون ..


* تذكَر دائماً ؛
أن من يحُبك يبقى بـ جانبك ..
و إن مَن يسَتطيع أن يستْغني عن وجُودك لم يحٌبك بالأساس حُباً صادقاً !
مهما كانت الظروف ..


لـ ذلك إجعل كل أحد في المكانة التي يستحقها في قلبك ..


* وتذكر ..
العشره لا تهوَن إلا على مَن باعِك ..

فَـ بعِهُم و تمتَع بالحيْاة .. فهيّ مرة واحده !

سَيدي :


أكتبَ لي شعراً أو نثراً
خُصَني بشيءٍ مِن كتاباتِك .

أنثرني على صفحةٍ مِن صَفحاتِك !

أذبني حبراً في أقلامِك !
أكتبني فَصلاً مِن رواياتِك .

كمْ تمنيتُ أن أكونَ حَرفاً مِن حُروفِك ..
أرقصُ على سَطرٍ مِن سطورِك !


: )




هَكذا غردت عصفورتي .. فزادت الكلمات جمالاً ..

فــَ حلق قلبي سعادة ونبضهُ تعالى .



تكلمَ الصمتُ .. فــَ استمرتْ في مساحةِ أنصاتِ تتحدثْ :


يا حبي الاوحد في قلبي منذُ الأزل !

تحركَ بــِ نبضك .. وعيني لم تبكي يوماً الا دمعك
وفي كل لحظة يبرقُ نوراً في وجداني أسمك .


لا تعجبُ مِن حديثي ولا تظنُ أني في كلامي أضحك .!



فقدْ عَشِقَتْ روحي .. روحَك .
وكانت في عالم الحُبِ لها توأم ( !! )


فــَ كنتَ رغبتي وما اشتهي وتجمعَ فيكَ ما كنتُ أحلم .


بعيداً عني .. لكن بــِ طيفك المتواجد حيث أنا أنعم.


دعني يأنا .. بــِ وجودك الآن افرح .
دعني يا انا في أعماقك أمرح !




أذبني حبراً .. أكتبَ لي حرفاً على قُصاصةِ ورقٍ تنفستْ أنفاسك .


رُشني عبقاً على ملابسك وأزهاركْ ..!

أجعلني فراشةً غَبرتْ أجنحتها بــِ ألوانك .

فراشةٍ اقتربتْ مِن نورِ نيرانك تنشدُ الدفءَ ..

فــَ احترقت بـِ جناحكْ !


يا رَجلاً أشرقت الشمسُ مِن أحضانك ..

وفارساً مِن زمنِ الحبِ .. خطفتَ القلبَ على حِصانك.



: )




بعدَ صمتٍ لــِ كلماتٍ تجرعها القلبُ حدّ الثمالة ..

تحدثَ النبضُ على لساني :



آهٍ يا أنا !


أترغبينَ أن أكتبك ..؟

أترغبين أن أذيبك على صفحاتي وأنثرك ..؟

.!



ماذا أنظمُ .. ؟!!

وَعيناكِ قصيدةُ شِعرٍ هاربةً مِن ديوانِ شاعر !


ماذا أكتبُ ..؟!!

وأبجديتي لا تستطيعْ الرسوَ على سطحِ شمسك ..!


ماذا ارسم ..؟


وشفتاكِ لوحةِ فنانٍ تمنيت ألفاً أن الثمها .. وبتوقيعي أذيلها !!.


أترغبينَ ان اكتبك ...؟


ولكن ماذا أفعلُ يا صغيرتي وقدْ بعثرتني فصاحةُ صمتك ..!

ونثرُ ذراتي في الهواء ... لذةِ صَوتك.


ماذا أكتبُ .. وحروفي عندَ أسطورةِ جَمالِك توقفتْ وتبخرتْ ..!

وَحصوني على شدتها أمام أنوثتك دُكتْ وأستسلمتْ ..!


وَجيوشي بــِ كُلِ عتادها قيدَتْ نفسها .. ولأسرك هربتْ وتسارعت !



بــِ الأمسِ يا أنا ..

عندما انتصفَ الليلُ وزين السماء نورُ وجِهك ..

الذي يدعونهُ الناس جهلاً القمر !!.

حاولتُ جاهداً الجلوسَ على مكتبي المُخضب بــِ الاوراقِ

المُعطرةِ بــِ حروفِ أسمك ..


حاولتُ جاهداً أن أخطَ لكَ رسالة أخمد بها براكينِ لهفتي عليك ..

وأيقافُ الزلازل التي تجتاحني كلما طالعتُ بها رسمك .









لكِنْ ~ !







بــِ رغمِ مهارتي بخطِ الرسائلِ ووصفِ العباراتِ والجُمَل ..

لمْ أستطعْ ..!

لا أعلمُ ماذا حدثْ !

فــَ كُل الصفحاتِ أشتعلتْ قبلَ أن يُقبلها القلم ْ !


والحِبرُ بدأ يغلي في أقلامي وانفجر ..!



يا أمرأةً مِن نار ..!!!.


حَركتْ الجماد .. وذابَ تحتَ قدميها الحجرْ.

عبثاً أحاولُ محاصرةِ ملامح وَجهِك بــِ أحضانِ دفتر ..!!


فــَ قطعُ المسافةِ بين الارضَ والقمرُ عليّ سَهلاٌ .. !!!


أسهلُ مِن وَصفِ دلعُ القططِ .. وأقدَر !


عبثاً أحاولُ الوصولَ الى حدودِ وَصفِك !

فــَ كلُ نساءِ الارضُ نقطةً بــِ بحرك ..

وتياراتِ انوثتهن ليست سوى موجة صغيرة مِن موجِك ..



دَعيني يا أنا أعترفُ لــِ جلالتك بــِ أنك روايةً لا تُكتبْ !

وزهرةٍ على لوحةِ فنانٍ قبلَ هذا لمْ تُرسم ..

وإحساسٍ مُرهفْ في قلبِ عاشقٍ مُغرم .



أنتِ ضحكة طفلٍ يَلعبْ ..

ونهرُ رقةٍ لا ينضبْ ..

وَتبقين أنتِ أروعُ مِن كُلِ هذا وأغربْ ..


فــَ ماذا بعدْ ..

ماذا أكتب ؟!!

ماذا أكتب..؟
: )

شهقة أولى||




أنا الموبوء بالأنا ، أعشقكِ ..






!!.









تمنيت ساعتها أني رسام كي لا أحرم الآخرين متعة النظرِ إليكِ ..



!













الظلام لا يجدي مع رجلٍ إعتاد منذ صغرهِ على دلوف الأماكن المحظورة .

فلا تلوذي بهِ لتحرميني رؤية خجلكِ ..!

فأنا الذي صنعهُ أولَ مرّة ! ،




وأنا من يعيد صياغة ملامحةِ على وجنتيكِ متى ما أردتُ ذلك ..!























شهقة مخنوقة||



منذ تركتكِ آخر مرة وأنا أحلمُ بريحٍ تطرد شبح الوشاة عنكِ ، وعني أيضاً ..

فجأة! تذكرتُ أني الرجل ..


وأني من يجبُ أن يأتي و يمضي بدّقة و حرصٍ شديدين !

























أنتِ الرجل و الأنثى في آنٍ معاً .. تارة تكتبيني قصيدة

وتارةً .. تغنيني أغنية !

































شهقة خجولة ||



لا أعرفُ كيفَ أسكبها بحنانِ على مسامعكِ ولا أدرك سبيلاً آخر لإيصالها لكِ غير إمتطاءكِ بهمجيّةِ!

*
*
*
*

.!.

أُ

ح

ب

كِ

الحُب يأتي لاحقاً..















قالتْـها بدون إستئذان

وهربت ت ت ت ت ت ت .

الشلاشيً ...ذات .. عشق!

يحدثُ دائمًـا ,
أنْ تستفزني الحياة برتابتها
و تسرق منيّ بعض أشيائي الجميلة ,
و أجدكَ أنت [ إبتسامة ]
مُخبأة بداخلي أشعر بها كلما احتجت لـ / فرح !

آجَجَجَملْ ششيَء فِي هذهِ آلحَحَيآإة !
آنِ تعرفَ قيمِةَ نفسِسِسِك / وَ تدعِ آلآخَرينْ يتآإكِدوآإَ آكَكَثرِ مِن خِلآإلّ ،
[ مُعآإملِتك وَ تفآإعُلكَ ] ، بِ آخلآإقكِ معهممَ ،
آبتسِسِسِم !ليسَ هنآإكَ مَ تخسَسَره ! =)
فَ ربكَ موُجوُد ، وَ رزقُكَ مكتوُب ، و عُمركَ مَحدوُد ،
[ كَن جميلآإ لِ ترىَ آلجمآإلَ حَولكَ دآإئِمممآإ ]

من جديد أمضي نحو المجهول

بخطوات ثابتة

ليس فيها من اليأس القليل

أقوم بشد رحالي

بمفردات الزمان

أخذت ما يكفي من الجرأة

وملئت صدري بحفنة من الأمل

وفي جيبي بضع من المهارات

وفي عقلي ما يكفي من اليقين

لينير ظلمة الدرب

أشد سرج حياتي

وأركبه بكل شموخ

لا أكل أو أخاف

لساني سيفي

عقلي ترسي

ولباسي التقوى

أمضي الآن

أعلم أنه ستصادفني كثير من التغيرات والعقبات

ولكن مع ما أعددته

سأكون لها

مبارزات قليلة لا كبيرة

ولن تؤثر على سير الرحلة

ولكن سيكون منها العبرة

وهموم تلاقيني

حيث أنها تقوم بتشتيت ذهني

ولكن لا تجبرني.

في الأحيان

ينتابني شعور من الحزن

فأرتشف من وعاء الصداقة

فيرويني لمدة

فهذا هو الزمان

.

أسمع صوت خافت يناجي أي إنسان

ولحسن حظه أني سمعته

متجها نحو الصوت بسرعة فإذ به بئر من الأحزان

نزلت به ....... ولم تستطع الخروج

أنزلت حبل أفكاري

أمسكت به

حينها علمت ما حصل

أخرجتها من البئر

بكل ثقة

حينها رأتني فارسها

علمت بذلك

فقلت لها

إني ذاهب نحو المجهول

ولا أنصحك بذلك

فقالت يا منقذي ويا من صفحتني كتاب الحياة

معك إلى الجنون

فقلت فإن حصل شيء فإني غير ملام

فقالت الحياة معك

أفضل من القصور والجنان

شددتها بما شددت نفسي

ولكن مع خوفي على غيري

وتعاهدنا أمام القدر

بأن العقبات لن تغيرنا

ومضينا نحو ما كنت ذاهب

ولكن بحذر شديد