كملوا القصة يامؤلفين !!

وقف امامهم
شاحب الوجه،
كلما نطق اسم الزير
ارتجف من الخوف
فقال في نصيحته اسمعوا ياابنائي
هذا الزير الداخل اليه مفقود ...
والخارج من داره سالما يعتبر مولود،
ولن تستطيعوا,,,,
الحصول على هذه
الفروة الذهبية،
والتي جلبت جلودها
من السعودية
ودبغت ونسجت خيوطها
في الشام وتحديدا في سورية
وهي اغلى واثمن هدية
للفتاة البدوية
التي تختنق في اجواء المدن
ولاتتنفس الصعداء الا
في البرية.
لكن يا ابنائي الاعزاء
يوجد مفتاح ذهبي ....
من استطاع منكم الوصول للمفتاح
يستطيع الحصول على (الفروة)
الذهبيه!!!

فقلنا له اين نجد المفتااااااح

,

المفتاح تحت وسادتي

خخخخخخخخخخخخ

ياويل اللي يجيه

والوسادة محفوظة بمكان أمين

ومن يجدها سيجد المفتاح

فأكتشفنا مكان الوساده

وبحثنا عن المفتاح كثيرا

ولاكن لا جدوى لم نجد شئ

ابنائي الاعزاء .
لاتتعبوا انفسكم في البحث عن المفتاح.
لقد اعترف لكم الزير بأنه تحت وسادته .
ولم يبقى الا التفكير ملياً عن كيفة الوصول للوسادة.

همسة:
تحتاجون تعاون لوجستي .
ما اخفيكم (نومة ثقيل)
في هذه الحالة تحصلون على المفتاح الذهبي .ثم الفروة الذهبية..

وبدأنا ننتضر وقت النوووووووم