ξـندمـآ يكـون للآטּـوثـﮧ معنـى فـآξـلمو ..{ بوجـودي..!♥

‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​الذگريإت الجميلہ ﮔ /
ﺳربٍ مِن الطيوُر .. 
لآ ﯾمگنگ اﻟقبضُ ﻋليہآ
ۈلگن ﯾمگنگ ː ♥
" اﻹستمتآع بمرۈرهآ أمامگ

هُناك بعض الأحاسيس إطلاقاً لا تُكتب ولا تُوصف ولا حتّى تُقال وتُذكر ..
أحاسيسْ عميقه عظيمَّه تُخالج النفس وَ الروح ...!!
تهابُها المُفردة لذا هِي تعيش بَ كنف الصمتْ

أكْبَرْ خَطأ تَبكِي عَلى أنْسَان نَاسِيكْ
وَيضيق صَدْرَك فِيك وَتمُوُت حَـرّه


إللّى نِسَاك أنْسَاه لَو كَان يَطريـكْ
واللّـي يَبـرّك في مُوُاصَـلك بَـرّه

] عِآدٍيْ [
…هذٍهِ عُبآرْتيً آلمُعِتآدَةةٍ
’أقِولهَآ بِ هدٌوءٍ مُصَطِنعْ ” و إبتِسآمًةِةٍ كآذِذبةَ
..لِ أشخًآصَ أسِقططٍوْ كُلْ توقِعآتيْ آلجَميلًةةِ بِهمْ !

خخلقت حسّــآسهـہَ ،،
. . . . . . أححتآإج ّ فقط !


. . . إلى ً، من يرآعــي ذلك

مهْما صعبتْ
علينآ ظروَف ٱلحيٱة
يبقىَ ذكر [ آلله ] مـعيناً لّنٱ ‘. . ​ربيَ آجعلنيَ مِمّن نَظرتُ آلية
فرّحمته وَ سمعتُ دُعآئه فَأجبته
آللهُم آمّيييينْ

حاول أحد الموظفين إيهام من حوله أنه شخص مهم..فلما طرق رجل عليه الباب
سارع الموظف إلى حمل سماعة الهاتف متظاهرا بأنه يكلم شخصا مهما..فلما
دخل الرجل قال له الموظف:"تفضل اجلس ولكن انتظرني لحظة فأنا أحاول حل
بعض المشاكل.." وبدأ يتظاهر بأنه يتكلم بالهاتف لمدة دقائق..ثم أغلق السماعة

وقال للرجل: تفضل ماهوسبب زيارتك؟

فقال الرجل: "جئت لإصلاح الهاتف يا أستاذ"!!

فلنقبل أنفسنا كما نحن..فإن الناس تكره المتصنع..

عجباً لگثير من ﺂلبشر `
إذا تعلق ﺂلأمر بذنوبھم ﺂگدوآ
أن ﺂللھ غفور رحيم ! ۆ إذا تعلق ،
ﺂلأمر بذنوب ﺂلآخرين ﺂگدوا
ﺂن ﺂللھ شديد ﺂلعقآب.

شُكْرَا لصَفَعَه الْخَيْبَات الْمُوجِعَه ..
ايْقَظْتَنِي مِن بَرَائِتِي الْسَخِيْفَه ..!

تجاهل أحزاننا وخوفنا من مواجهتها يجعلها تكبر وتستوطن بنا أكثر !