المنتدى الاسلإمي

مقالات , مواضيع دينية , حوارات ونقاشات في المجال الديني


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-04-2010, 12:16 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
موقوف
الرتبة:

البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 911
المشاركات: 80 [+]
بمعدل : 0.02 يوميا
اخر زياره : [+]
 

الإتصالات
الحالة:
مسك غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : المنتدى الاسلإمي
افتراضي بعض صور تكريم الاسلام للمرأة



الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:فهذه أسطر قليلة تتضمن صوراً من تكريم الإسلام للمرأة..
قال-تعالى-: (وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً) والأم من الوالدين.
وقال: (وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَاناً وَإِثْماً مُبِيناً )
وقال: (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا) فجعل سكن الرجل عند المرأة, وقال النبي-صلى الله عليه وسلم-: ("اتقوا الله في النساء) البخاري ومسلم, وقال صلى الله عليه وسلم: "أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم أخلاقاً، وخياركم خياركم لنسائهم" أخرجه أحمد والترمذي وقال: حسن صحيح, وقال النساء شقائق الرجال) أخرجه أحمد وصححه أحمد شاكر .
لقد رفع الإسلام مكانة المرأة، وأكرمها بما لم يكرمها به دين سواه؛ فالنساء في الإسلام شقائق الرجال، وخير الناس خيرهم لأهله؛ فالمسلمة في طفولتها لها حق الرضاع، والرعاية، وإحسان التربية، وهي في ذلك الوقت قرة العين، وثمرة الفؤاد لوالديها وإخوانها,وإذا كبرت فهي المعززة المكرمة، التي يغار عليها وليها، ويحوطها برعايته، فلا يرضى أن تمتد إليها أيد بسوء، ولا ألسنة بأذى، ولا أعين بخيانة,وإذا تزوجت كان ذلك بكلمة الله، وميثاقه الغليظ؛ فتكون في بيت الزوج بأعز جوار، وأمنع ذمار، وواجب على زوجها إكرامها، والإحسان إليها، وكف الأذى عنها,وإذا كانت أماً كان برُّها مقروناً بحق الله-تعالى-وعقوقها والإساءة إليها مقروناً بالشرك بالله، والفساد في الأرض,وإذا كانت أختاً فهي التي أُمر المسلم بصلتها، وإكرامها، والغيرة عليها,وإذا كانت خالة كانت بمنزلة الأم في البر والصلة,وإذا كانت جدة، أو كبيرة في السن زادت قيمتها لدى أولادها، وأحفادها، وجميع أقاربها؛ فلا يكاد يرد لها طلب، ولا يُسَفَّه لها رأي,وإذا كانت بعيدة عن الإنسان لا يدنيها قرابة أو جوار كان لها حق الإسلام العام من كف الأذى، وغض البصر ونحو ذلك.
وما زالت مجتمعات المسلمين ترعى هذه الحقوق حق الرعاية، مما جعل للمرأة قيمة واعتباراً لا يوجد لها عند المجتمعات غير المسلمة,بل إن لها ما للرجال إلا بما تختص به من دون الرجال، أو بما يختصون به دونها من الحقوق والأحكام التي تلائم كُلاً منهما على نحو ما هو مفصل في مواضعه.
ومن إكرام الإسلام للمرأة أن أمرها بما يصونها، ويحفظ كرامتها، ويحميها من الألسنة البذيئة، والأعين الغادرة، والأيدي الباطشة؛ فأمرها بالحجاب والستر، والبعد عن التبرج، وعن الاختلاط بالرجال الأجانب، وعن كل ما يؤدي إلى فتنتها.
ومن إكرام الإسلام لها, أن أمر الزوج بالإنفاق عليها، وإحسان معاشرتها، والحذر من ظلمها، والإساءة إليها.
ومن صور تكريم الإسلام للمرأة, أن أنقذها من أيدي الذين يزدرون مكانها، وتأخذهم الجفوة في معاشرتها؛ فقرر لها من الحقوق ما يكفل راحتها، وينبه على رفعة منزلتها، ثم جعل للرجل حق رعايتها، وإقامة سياج بينها وبين ما يخدش كرامتها,ومن الشاهد على هذا قوله-تعالى-: (وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ) فجعلت الآية للمرأة من الحقوق مثل ما للرجل؛ وإذا كان أمر الأسرة لا يستقيم إلا برئيس يدبره فأحقهم بالرياسة هو الرجل الذي شأنه الإنفاق عليها، والقدرة على دفاع الأذى عنها,وهذا ما استحق به الدرجة المشار إليها في قوله-تعالى- وللرجال عليهن درجة) وقولهالرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ).
ومن إكرام الإسلام للمرأة أن جعل لها نصيباً من الميراث؛ فللأم نصيب معين، وللزوجة نصيب معين، وللبنت وللأخت ونحوها نصيب على نحو ما هو مُفَصَّل في مواضعه.
ومن تمام العدل أن جعل الإسلام للمرأة من الميراث نصف ما للرجل، وقد يظن بعض الجهلة أن هذا من الظلم؛ فيقولون: كيف يكون للرجل مثل حظ الأنثيين من الميراث؟ ولماذا يكون نصيب المرأة نصف نصيب الرجل؟ والجواب أن يقال: إن الذي شرع هذا هو الله الحكيم العلم بمصالح عباده.
ثم أي ظلم في هذا؟ إن نظام الإسلام متكامل مترابط؛ فليس من العدل أن يؤخذ نظام، أو تشريع، ثم ينظر إليه من زاوية واحدة دون ربطه بغيره، بل ينظر إليه من جميع جوانبه؛ فتتضح الصورة، ويستقيم الحكم.
ومما يتبين به عدل الإسلام في هذه المسألة: أن الإسلام جعل نفقة الزوجة واجبة على الزوج، وجعل مهر الزوجة واجباً على الزوج-أيضاً-ولنفرض أن رجلاً مات، وخلَّف ابناً، وبنتاً، وكان للابن ضعف نصيب أخته، ثم أخذ كل منهما نصيبه، ثم تزوج كل منهما؛ فالابن إذا تزوج مطالب بالمهر، والسكن، والنفقة على زوجته وأولاده طيلة حياته,أما أخته فسوف تأخذ المهر من زوجها، وليست مطالبة بشيء من نصيبها لتصرفه على زوجها، أو على نفقة بيتها أو على أولادها؛ فيجتمع لها ما ورثته من أبيها، مع مهرها من زوجها، مع أنها لا تُطَالب بالنفقة على نفسها وأولادها.
أليس إعطاء الرجل ضعف ما للمرأة هو العدل بعينه إذاً؟
هذه هي منزلة المرأة في الإسلام؛ فأين النظم الأرضية من نظم الإسلام العادلة السماوية، فالنظم الأرضية لا ترعى للمرأة كرامتها، حيث يتبرأ الأب من ابنته حين تبلغ سن الثامنة عشرة أو أقل؛ لتخرج هائمة على وجهها تبحث عن مأوى يسترها، ولقمة تسد جوعتها، وربما كان ذلك على حساب الشرف، ونبيل الأخلاق,وأين إكرامُ الإسلام للمرأة، وجَعْلُها إنساناً مكرماً من الأنظمة التي تعدها مصدر الخطيئة، وتسلبها حقها في الملكية والمسؤولية، وتجعلها تعيش في إذلال واحتقار، وتعدها مخلوقاً نجساً؟ وأين إكرام الإسلام للمرأة ممن يجعلون المرأة سلعة يتاجرون بجسدها في الدعايات والإعلانات؟ وأين إكرام الإسلام لها من الأنظمة التي تعد الزواج صفقة مبايعة تنتقل فيه الزوجة؛ لتكون إحدى ممتلكات الزوج؟ حتى إن بعض مجامعهم انعقدت؛ لتنظر في حقيقة المرأة وروحها أهي من البشر أو لا؟ !.
وهكذا نرى أن المرأة المسلمة تسعد في دنياها مع أسرتها وفي كنف والديها، ورعاية زوجها، وبر أبنائها سواء في حال طفولتها، أو شبابها، أو هرمها، وفي حال فقرها أو غناها، أو صحتها أو مرضها,وإن كان هناك من تقصير في حق المرأة في بعض بلاد المسلمين أو من بعض المنتسبين إلى الإسلام-فإنما هو بسبب القصور والجهل، والبُعد عن تطبيق شرائع الدين، والوزر في ذلك على من أخطأ والدين براء من تبعة تلك النقائص,وعلاج ذلك الخطأ إنما يكون بالرجوع إلى هداية الإسلام وتعاليمه؛ لعلاج الخطأ.
هذه هي منزلة المرأة في الإسلام على سبيل الإجمال: عفة، وصيانة، ومودة، ورحمة، ورعاية، وتذمم إلى غير ذلك من المعاني الجميلة السامية.
أما الحضارة المعاصرة فلا تكاد تعرف شيئاً من تلك المعاني، وإنما تنظر للمرأة نظرة مادية بحتة، فترى أن حجابها وعفتها تخلف ورجعية، وأنها لابد أن تكون دمية يعبث بها كل ساقط؛ فذلك سر السعادة عندهم,وما علموا أن تبرج المرأة وتهتكها هو سبب شقائها وعذابها.
وإلا فما علاقة التطور والتعليم بالتبرج والاختلاط وإظهار المفاتن، وإبداء الزينة، وكشف الصدور، والأفخاذ، وما هو أشد؟ !.
وهل من وسائل التعليم والثقافة ارتداء الملابس الضيقة والشفافة والقصيرة؟ !.
ثم أي كرامة حين توضع صور الحسناوات في الإعلانات والدعايات؟ !
ولماذا لا تروج عندهم إلا الحسناء الجميلة، فإذا استنفذت السنوات جمالها وزينتها أهملت ورميت كأي آلة انتهت مدة صلاحيتها؟ !.
أما الزعم بأن العفاف والستر تخلف ورجعية-فزعم باطل، بل إن التبرج والسفور هو الشقاء والعذاب، والتخلف بعينه، وإذا أردت الدليل على أن التبرج هو التخلف فانظر إلى انحطاط خصائص الجنس البشري في الهمج العراة الذين يعيشون في المتاهات والأدغال على حال تقرب من البهيمية؛ فإنهم لا يأخذون طريقهم في مدارج الحضارة إلا بعد أن يكتسوا.
ويستطيع المراقب لحالهم في تطورهم أن يلاحظ أنهم كلما تقدموا في الحضارة زادت نسبة المساحة الكاسية من أجسادهم، كما يلاحظ أن الحضارة الغربية في انتكاسها تعود في هذا الطريق القهقرى درجة درجة حتى تنتهي إلى العري الكامل في مدن العراة التي أخذت في الانتشار بعد الحرب العالمية الأولى، ثم استفحل داؤها في السنوات الأخيرة.
وهكذا تبين لنا عظم منزلة المرأة في الإسلام، ومدى ضياعها وتشردها إذا هي ابتعدت عن الإسلام.
فاللهم ربنا احفظ نسائنا من كيد الكائدين وعبث العابثين ..
وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه اجمعين ...












عرض البوم صور مسك   رد مع اقتباس
قديم 05-04-2010, 02:00 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية علي هلال السلطاني

البيانات
التسجيل: Dec 2008
العضوية: 393
المشاركات: 3,889 [+]
بمعدل : 0.67 يوميا
اخر زياره : [+]
 

الإتصالات
الحالة:
علي هلال السلطاني غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : مسك المنتدى : المنتدى الاسلإمي
افتراضي

شكرا للمسك والله يعطيك العافية

وبحفظ الله إختي الكريمة وننتظر المزيد المفيد

كل التقدير والاحترام وتقبلي تحياتي












عرض البوم صور علي هلال السلطاني   رد مع اقتباس
قديم 05-04-2010, 06:27 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

الرتبة:

البيانات
التسجيل: Oct 2008
العضوية: 246
المشاركات: 2,902 [+]
بمعدل : 0.50 يوميا
اخر زياره : [+]
 

الإتصالات
الحالة:
ابو فايز غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : مسك المنتدى : المنتدى الاسلإمي
افتراضي


الاسلام أكرم المرأة ايما إكرام ، ورفع من شأنها وصانها ايما صيانة فهي درة مصونه ،.
نسأل الله أن يعزالاسلام والمسلمين، وان يوفق نساء المسلمين بالتمسك بهذا الدين القويم .
شكراً لك ،،مسك،،












توقيع :

ربي اغفرلي وتب علي.

عرض البوم صور ابو فايز   رد مع اقتباس
قديم 05-05-2010, 03:05 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية محطة إرتواء

البيانات
التسجيل: Jul 2009
العضوية: 621
المشاركات: 2,955 [+]
بمعدل : 0.53 يوميا
اخر زياره : [+]
 

الإتصالات
الحالة:
محطة إرتواء غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : مسك المنتدى : المنتدى الاسلإمي
افتراضي

مسك

جزاك الله خير

ونفع بكِ الاسلام والمسلمينِ












عرض البوم صور محطة إرتواء   رد مع اقتباس
قديم 05-20-2010, 05:22 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

عضــو

الرتبة:

البيانات
التسجيل: Sep 2009
العضوية: 770
المشاركات: 1,962 [+]
بمعدل : 0.36 يوميا
اخر زياره : [+]
 

الإتصالات
الحالة:
سلطان الزين غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : مسك المنتدى : المنتدى الاسلإمي
افتراضي

يعطيك العافيه على هذا الموضوع الراائع والمفيد في مضموونه ومعانيه..

كوني بخير..












عرض البوم صور سلطان الزين   رد مع اقتباس
قديم 05-20-2010, 10:19 PM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
موقوف
الرتبة:

البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 911
المشاركات: 80 [+]
بمعدل : 0.02 يوميا
اخر زياره : [+]
 

الإتصالات
الحالة:
مسك غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : مسك المنتدى : المنتدى الاسلإمي
افتراضي

جزاك الله خير اخوي سلطان ...
لي تعليق حفظك الله على كلمة (كوني بخير )
ليتك تستبدلها بـ( أسأل الله لك ان تكوني بخير )












عرض البوم صور مسك   رد مع اقتباس
قديم 05-21-2010, 03:38 AM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

عضــو

الرتبة:

البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 888
المشاركات: 266 [+]
بمعدل : 0.05 يوميا
اخر زياره : [+]
 

الإتصالات
الحالة:
برنسيسه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : مسك المنتدى : المنتدى الاسلإمي
افتراضي

اشكرك اختي العزيزه <<مســـك>>
إن الصورة التي أصبحت عليها المرأة بعد ظهور الإسلام ما هي إلا دليل على تكريمه لها ، وكان ذلك بشكل مذهل بالنسبة لجميع أفراد المجتمع العربي في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم
حتى أن الصحابي الجليل عمر بن الخطاب قال :
(كنا في الجاهلية لا نعد النساء شيئا فلما جاء الإسلام، وذكرهن الله رأينا لهن بذلك علينا حقا).

موضوع جدآ رائع ولو تكلمنا عنه كثيرآ لانوفيه حقه
تقبلي مروري












عرض البوم صور برنسيسه   رد مع اقتباس
قديم 06-05-2010, 06:16 PM   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

عضــو

الرتبة:

البيانات
التسجيل: Sep 2009
العضوية: 770
المشاركات: 1,962 [+]
بمعدل : 0.36 يوميا
اخر زياره : [+]
 

الإتصالات
الحالة:
سلطان الزين غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : مسك المنتدى : المنتدى الاسلإمي
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسك مشاهدة المشاركة
جزاك الله خير اخوي سلطان ...
لي تعليق حفظك الله على كلمة (كوني بخير )
ليتك تستبدلها بـ( أسأل الله لك ان تكوني بخير )
تحياتي لك اختي الكريمه ولكن الكلمة ليس فيها محظور شرعي!!

عمووما ولا يهمّك اسأل الله ان تكوني داائما وأبدا في خير وإلى خير وكل اعمالك في اعمال الخير...












عرض البوم صور سلطان الزين   رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدليلية (Tags)
للمرأة, الاسلام, تكريم


(مشاهدة الكل الأعضاء الذين شاهدوا الموضوع : 0
لا توجد مشاهدات من الأعضاء لهذا الموضوع من قبل.

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل يغفر الرجل للمرأة ما ضيها ؟؟؟ (( موضوع للنقاش مغترب في امريكا [ المنتدى العام ] 37 12-02-2010 08:30 AM
( أفضل ما صنع الغرب عن الاسلام ) مهم جدا أبـو نــواف الصور والطرائف 6 06-29-2010 02:10 PM
احكام الصيد في الاسلام علي القدير المقناص والرحلات البرية 10 06-28-2010 09:48 PM
تكريم المتفوقين عوض جبيب مجالس وَ أشعار السلاطين 39 07-23-2009 02:48 AM
عناوين رئيسية في الصحف السعودية بعد السماح للمرأة بالقيادة: برقا سرا [ المنتدى العام ] 4 12-18-2008 07:28 PM


الساعة الآن 09:48 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. diamond