«صُوَرٌ وَ حِكَم»

بِسمِ الله الرّحمَن الرّحِيم

حِينَ تَكُون الحَيَاة خِدعه علَى النّاس

لاَ بأس . .

ولَكِن حِين تنطَوِي الخِدعَه علَى النّفس

فَبِئس الحَيَاة ! !









تعبت أزيف ضحكتي والقلوب أسرار . . على أني بخير بعين من يجهل أحزاني . .










هلّ تَعلم يَاصَاحِبي لِمَاذَا يُثمِر النّبَات مِن حِذَائِك الذّي مِن المُفتَرض أن يكُون ملبُوساً فِي قَدمِك المبتُوره ؟

لأن أصلَها طيّب . .









قالَ أرسطُو: عِلَلْ الأفهَام أشَدُّ مِن عِلَلْ الأجسَام. . !








شخصَان يَنظُرَان مِن نَفس النّافِذَه . . أحدُهم يَنظُر الَى النّجُوم وَالآخَر الَى الوَحل . .










أن تُضِيء شَمعة صَغِيرة خَيرٌ لَك مِن أن تنفق عمْرك تَلعن الظّلاَم ! !











لا يَأس مَع الحَيَاة

مَع الحيَاة فقط ! !









عَجبْتُ لِأمر أمّ حَمَلت وَوَلَدت وَأَرضعَتْ وَرَبّت وَسَهَرتْ اللّيَالِي عَلَى قَاتِلهَا الذّي سَيكبُر ! !










هَل تُخبِرُونِي مَاهُوَ الفَرق ؟

بَين كَونِي وَحِيداً فَوق الأرض أو وَحِيداً تَحت الأرض ؟









العِلم عُود . . لَن يُزِيدُهْ الإحرَاق الاّ طِيباً










حِينَ يَكُون نَجَاح البَعض رَهِينَة لَدَى البَعض . .










مَصَائِب قَومٍ عِندَ قَومٍ فَوَائِد :d










أطفَالٌ يَخشَون (الوَرَقِيّ) وَأطفَال أعتَادُوا (النّوَوِي)








حربٌ ( صحفِيّه)









المَدّ العمرَانِي (الجَائِر)








*
منقول

[QUOTE=أوركيد;19763]

بِسمِ الله الرّحمَن الرّحِيم

حِينَ تَكُون الحَيَاة خِدعه علَى النّاس

لاَ بأس . .

ولَكِن حِين تنطَوِي الخِدعَه علَى النّفس

فَبِئس الحَيَاة ! !




الصدق مع النفس طريق النجاح.

كم نرى في هذه الحياة من يخدع نفسه .ويتظاهر بالعلم والمعرفة؟

نقل رائع ،واختيار موفق ، اسقاطات معبرة.

شكراً لك أُختنا الفاضله.

إستمتعت جداً

شكراً أوركيد ,‘

تجسيد رائع
والصور كانت تكفي عن الكلام


لم اقتبس هذه الصوره لاانها الاجمل او الاكثر تعبيراً
فقط تذكرت تفجيرات الخبر وغيرها في بلادنا فالام التي ربت وتعبت عملوا ابناءها على زعزت امنها وخرابها .







ارق التحااااااايا

نفسها وظيفة العين
في مهامها ،،
وليس للعقل تشابه
في الوظائف..
اوركيد

اختيار رائع
لما ينُمه من فوائد ..

نحن انفسنا نصنع ماذا نريد


شكرا على هذا

ابوفايز ’ ’
.
.
وطن ’ ’
.
.
الزير ’ ’
.
.
سلطان بن عبدالله’ ’
.
.
همّام بن مرّه ’ ’


اسعَدنِي انّهَا نَالَتْ اسْتِحسَانَكُم , ,

شُكراً لَكُم . .