الجَمِيع يَعلَم أَن القَائِمِينَ عَلَى هَذَا المُنتَدَى يَسعَونَ لِرُقِيّه بِشَكلٍ عَام , , وَأَنَا بِدَورِي كَمُشرِفَه اسعَى ايضَاً لِرُقِيّ قِسم رَذَاذ مِن هُنَا وَهُنَاك بِشَكلٍ خَاص . .
وَعَلَى هَذَا الأسَاس أَوَدّ أَن اُحِيطُكُم بِالشّرُوط التِي يَجِب عَلَى الجَمِيع الإلتِزَام بِهَا مِن أَجل تَحقِيق مَاسَبَقَ ذِكرُه . . . .
وَتَفَادِياً لِأَيّ إِحرَاج مَعَ الأَعضَاء الكِرَام . .


لِذَلِك أأمَل مِن الجَمِيع التقَيّد بِالشّرُوط التّالِيَه:

1ـ اتَمَنّى الإلتِزَام بِعَدَم كِتَابَة أَكثَر مِن مَوضُوعَين كُل 24 سَاعَه لِكَيّ يَتسَنّى لِلجَمِيع الإطّلاَع عَلَى المَوَاضِيع المَطرُوحَه وَأكثَر مِن ذَلِك سَيُحذَف مُبَاشَرَة. .

2ـ لِلعُضُو الحَقّ فِي طَرح مَايَشَاء مِن المَوَاضِيع عَلَى أن لاَتَمَسّ دِينَنَا الحَنِيف أوأن تَخدُش الذّوق العَام . .

3ـ المَوضُوع المَنقُول اتَمنّى مِن العُضُو ذِكر مَصدَر النّقل لِحِفظ حُقُوق كَاتِبِه او بِالإِشَارَة إلَى أَنّهُ مَنقُول . .

4- المُشَارَكَه التِي تَتَعرّض لأَيّ شَخص بِالإِهَانَه أَو التّشهِير أَو كِتَابَة مَوضُوع يَتَعَارَض مَع القَوَانِين المُتَعَارَف عَلَيهَا سَتُحذَف وَيُحَال العُضُو لِتَصرّف الإِدَارَه . .

5- عَدَم قَلب المَوَاضِيع لِشَات وَالتّعَاطِي مَع المَوَاضِيع المَطرُوحَه دُونَ إستِفزَاز لِلآخَر أَو إسَاءَة لَهُ. .

6- عَدَم رَفع المَوَاضِيع القَدِيمَه وَالتِي اخَذَت حَقّهَا الكَافِي مِن الرّدُود حَتّى نَتَمَكّن مِن قِرَاءَة مَاهُو
جَدِيد . .

7_جَمِيع التّعلِيمَات وَالشّرُوط المَذكُورَه أعلاَه قَابِلَه لِلتّعدِيل مَتَى مَا دَعَت الحَاجَه
لِذَلِك يُرجَى مُرَاجَعَه الشّرُوط بَين الفِينَه والأخرّى . .

وَفِي الخِتَام أأمَل مِن جَمِيع الأَعضَاء التّعَاون وَالإلتِزَام بِالشّرُوط لِنَرتَقِي بِالمُنتَدَىوَتَمَنِيَاتِي لَكُم بِأَوقَات مُمتِعَه وَسَعِيدَة . .