وَهأنا ذا عدت .. [ لَأبكي ]
وَكأنني لست أنا
وَكأنني أمرأةً عجوزاً باتت تراودني فٍ احلامي
بهتت ألوانها .. شردت افكارها
[ ضاعت فِ سنين المستقبل الماضي ] !
ضحكت كثييراً حتى بدء الفشل فً الآبتسامه .. يلوح بيده اليها
وعاد قائلاً ..: هاقد اتيت فَ استقبليني بَ .. عينيك الذابلتان ووجهك المصفر
..
وَ بدأت معاناتي بـَ البحث عن [ الفرح ]
لعله يعود ليرسم على شفتاَ زماني ابتساماته ..
أصبحت لا اطيق الأبتسام .. وكأنه كأبوساً يراودني بين حين وأخر
..
ألهي .. أنت وحدك تعرف [ ضيقتي ] ووحدك الذي تعرف كيف تحويل الضيقه إلى [ سعاده ]
أنا الأن سعيده .. وفٍ منتهى السعاده ..
فَ بحبك ألهي .. عادت ابتسامتي ..
أخجل ان ابكي وانت بجانبي
[ ألهي ادخلني فسيح جنانك .. بمغفرتك ذنوبي .. فَ بدونك انا لا شيء ]
.
.
.
|