هُنَـآ فَيْضُ نَبْـضِ رُوحِـيْ

عجبت من اناسٍ يقولون
” لاتعلم احد .. انتبه من العين !! “
و الله سبحانه و تعالى يقول :
[ و أما بنعمة ربك فحدث ]

فـ لنرتقي بأفكارنا ..
و لنتوكل على الخالق

-

‘ آلنـَجآحِ



آلوِحييد فيَ آلحيآإه هـُوِ



إنْ تستططيعَ إنْ تعِيشّ حيـآإتكَ ‘‘ بـآلطريقةِ



” آلتيَ تِريدهآ

-
سأبقى أباً .. و إن أعياني السقم
أحمل صغيرتي بين الأكف والألم
أنير دربها بالحب و أزرع في طريقها الحلم
أبٌ أنا .. رغم كل الألم ! *

-
أريد أن ” أركض ” لِ بقعة خآليه /
لآ يوجد بهآ سوآي !
أركض لله , وأبككي :”)
أشتكي لله تمّرد روحي , وعصيآنهآ أوآمره
أعدّ له ذنوبي , وأتوسَل إليه - خلعهآ -
أعدّهآ وآحداً تلو الأخر , بإصبع إصبع !
وأقول له سبحآنه / تبقى المزيييد :”) !
فأنزل علي رحمتك , طههرني فِ غيمة
وأجعلني أهطل نقيه عآريه من خطآيآي ,

البآرحه بيت [ التعآسه ] دقّ في صدري ’ وتدّ
وتبدلّت ضحكآت سنّي بـ / أنعقآد
الحآجبين !

مآكنت آحسب أن الفرح في يوم , ينقض بـ / العهد
أثر الليآلي طبعهآ [ خآين ] وأنا مآني
فطين ؟!

البآرحه ,
ليلة غثى
ليلة كدر
ليلة نكد

تجمّعوآ في ليلةٍ وحده عسى ربّي ’يعين

- كفاكم تصنعاً وعبثاً واغواءً فجميعنا يعلم مابداخل اقنعتكم بالمناسبة / لا اطيق رؤيتكم

-

العُزلة مُطمئنة ..

إنّها تعطيني مساحة كافية لأقترب ما شئت ، وَ أبتعد ماشئت .
أن تختار عُزلتك ، لا يعني أن تكُف عن الحضور في قلب العالم ،
إنّها في أبسط أشكالها ،

يعني أن تحضُر بإختيارك ، وَ أن تُباشر حضورك ضمن حدودك الخاصة ~
بحيث لا يسع أحداً أن يسرقُك من ذاتك على غفلة .. !

أو يُشكّل وجهك وفق مايُريد ، أو يؤذيك أو يلوي عُتق بوصلتك .. !

-

لحَظظٍآتِ آلضَ’ـعفِ ؛
لآ تحِتآجْ مِنّـآ سِوىْ : صِدرٌ حًح’ـنوْن ’
يحَتضِنُ ککِل » آلإحَتيآجَ’ـآتِ ”
و صَوتِ أنينً يسَ’ـمعُ ,’

-







ابتدا الصيف
والصيف ان بدا فيه عاده
قلة الوصل و الضيقة وبعد الحبايب
آه يا قلبي الي فارقته السعادة
كل ما قلت طاب اظن ماهو طايب
لا تذكر هوا باله وغاية مراده
هذا لو كان بالشدات ما هو بهايب
لكن البعد مثل الموت لا جا حصاده
ماترده سموم ولا ترده نوايب
ليت محبوب قلبي ما يغادر بلاده
ونجتمع ماعلينا من سموم الهبايب
اتصبر على الفرقا ومالي جلاده
واتعزز وانا قلبي من البعد ذايب
لا تلومون قلبي يوم عاش النكاده
ولا تقولون كثر الدمع ماله سبايب
صدرولي بعد فرقا حبيبي شهاده
بعد فرقاه مالي غير عوج النصايب

منَ لآ يستطيعونَ التعبيرَ عنَ مآفيَ نفوسهمَ
همَ :
آسرعَ النآس بكآءء , :”(