حكم قضائي بجلد وسجن طالبة مراهقة يثير جدلاً بالسعودية

أخي الاناضول ، لاتصدق ماتبثه الجرائد ، وما دخل cnn
هل ترغب من طرح هذه القضية الدفاع عن المظلومين ، اين هذه الوكاله من المظلومين من المسلمين في فلسطين ،وغيرها.
ثم أخي الكريم الطالبه عمرها يتجاوز العشرين سنة وهي تدرس في محو الاميه في الفتره المسائية ، وليس القضية ادخال جوال كمرة القضية أكبر ، كما صرح بذلك الناطقة في ادارة تعليم البنات وكذلك الناطق باسم المحاكم بالسرقيه.
والو كانت المديرة التي ضربت من قبل هذه المرأة اخت للدكتور ، زولفى أو استاذ علم الاجتماع سعود الضحيان ، أو المحامي اللاحم.
لأقاموا، الدنيا ولم يقعدوها،واعتبروا ان هذا الاعتداء من قبل هذه المرأة هو إعتداء على المؤسسة التربوية في المملكة برمتها ولطالبوا بإنزال أشد العقوبة عليها حتى تكون عبرة لغيرها.
الهدف اكبر من مظلومية طالبه ، الهدف تقويض أحكام الشرع المطهر ،القضاء عندنا في الممكة قائم على كتاب الله وسنة رسولة صلى الله عليه وسلم ،وخصصت الدولة توقيف للقاصرين، دور الملاحظة للفتيان ، ومؤسسة الفتاة للاناث، ثم أخي الحبيب عملت في المؤسسات العقابية كباحث اجتماعي أكثر من اربعة سنين ،يأتي القاضي من المحكمة لينظر قضايا القصر في نفس الدار وبحضور الباحث الاجتماعي ، ثم يستمع أقوال القاصر أومايسمى عند أهل علم الاجتماع بالحدث -وهوالذي لم يبلغ سن (18) سنه، - ولايمكن ان يصدر حكمه عليه الا بعد تقديم بحث اجتماعي للحدث يتناول جميع جوانب حياته الاجتماعيه والاسريه والظروف المحيطه به والدوافع التي جعلته يرتكب هذا الجنح، ثم يطلب القاضي رأي الباحث الاجتماعي للاستئناس به عند الحكم.
شاكراً لك اخي الكريم هذا النقل ،.